ختلاسِ ذُعر ألترصُد
بقلمِ: شهرِزادلُطفًا لا تنسون التعليق بين ألفقرات مُتحمسة لألقاءِ رأيكُم +ألتصويت للقُصة +مُتابعة الحساب
كَانت هادئه جدًا بعيدةٌ
عن الشكِوة والصُراخِ
لا للتهِجُم، والبُكاءِ عند
أحدً ما حتى أنهِا كتبت
قصيدة عن الأمانِ، وتحِتها
رسالة أنتحِاريه ومن ثُمها
وجَدتُ الحِبلِ يُعانق عُنقها
بتهِجم يلتهَم تلك الهادئةِ-شَهرزادِ
﴿ وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَوْحِ اللّٰهِ ﴾
ــــــــــــــــــــــــــــ♣♣♣♣♣♣♣♣ــــــــــــــــــــــــــــ
يهمس بصوت لعوب-: متگدر تطلع أني حاط
أنغام بالأرض بس تضغط عليهن حتنفجر-: هاي أم عيون الزرگ اذا لزمناها حتگون خوش صيده تسوه الاوراق وأبوها هههههههههههه .
اردف الثاني-: متگدر تطلع الأنغام بكُل مكان
بس تضغط عليهَن حتنفجر وحتى عيونها
الحلوة تطلع من مكانهاألخوف كان شنيع بهذهِ اللحضة ثواني فقط
وأني متخبيه وراهم وأجتني فكرة جهنمية .كانت المزرعة مابيها أحد بس اني وهذولة
الثنين يعني ما أكدر اكوم وامشي بس أكدر
أزحف أي أكدر وما راح ينتبهولي لأن صوت
الرياح وتراطُم الاشجار واضح ويغطي عليَّفجأة دا افكر وأجه صوت صُراخ زرف طبلة
أذني وكان صوت الصُراخ من البيت والصُراخ
كان خشن يدُل على أن الي صرخ ولد نعممنفضت افكاري وهُمه بقو يلوبون ويتعاركون
لأن مبينه الاوراق مُهمة وراح واحد منهم لجهة
البيت يرگُض ويصير بأعلى صوته -: محمدددددد
محمدددد گمشوههههه .والثاني يتصل ويصيح وسمعته يُلفظ كلماتة
-: تعالوا حاصرو المكاننننن بسرعههه
لتخلون أحد يطلعأني سمعت هيچ وگُمت أزحف متجاهلة
الآنغام الي بالأرض وعلى أيَ ساعة ينفجرن
زحفت وأديه يتزلغن بالگاع وأحس بحرارة
الدم بيهن خفت على الأوراق بس ماعليهن
لأن بنطلوني .زحفت وأجت أيدي على شي حديدي ما نزلت
عيوني خوفًا تكون الآنغام وگُمت أرجف خاف
ينفجر بيَ بس نزلت نضراتي لجوا وشفتها
غطاء حديدي يغطي المجاري زفرت نفس
بأرتياح وبقيت أزحف المسافة الي كداميطُويلة وعلى ايَ دقيقة أموت شفت نفسي بعيده
وماكو أحد وراي گلت هاي فُرصتچ سحبت نفسوگُمت وبأعلى سّرعتي رگضت
وما أحس غير طلقة تمُر من جانبي الايسر
وما دخلت بيَ وما حسيت بألم ما حسيت بأي
شي غير الذُعر والخوف وأنفاسي العالية .
أنت تقرأ
ذعر ألترصد
Actionدمّ أو دماءِ نار أو كبرياء شموخَ وعطاء جبروت وغطاءَ قتلٌ وثناءِ تمشيتُ ألى الامامِ بخطواتٍ تترصُد الذُعرِ نضراتٌ يختلسهَا الكبرياء لا تثني بقايا الدماءِ تلذذُ بالعذابِ طريقٌ نحو سلاسلُ تتأكلُ من الألمِ وينبتُ بها الحريقُ المُذل تتربط قيَود السعادةِ...