اختلاس ذُعر ألترصُدِ
لُطفًا لا تنسون التعليق بين ألفقرات مُتحمسة لألقاءِ رأيكُم +ألتصويت للقُصة + مُتابعة للحساب
ولكني رمَيتُ سهَامُ الماضي
وأصبحَ الحاضرُ يطعنُ بَـ ضلاعيأمسيتُ مُر الذكرياتِ ونسيتُ
حلوُ الكلماتِ من كانو يجعلوني
في سُباتِكتبتُ عن الأحلامِ فَـ أدركتُ أن
الأحلامِ الآمشكوتُ لمن أعتبرتهُ رفيقّ وأصبحَ
لجراحي ذليلٌ-شَهرزادِ
﴿قالَ لا تَخافا إِنَّني مَعَكُما أَسمَعُ وَأَرى﴾
ــــــــــــــــــــــــــــ♣♣♣♣♣♣♣ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
طلعت من المطبخ ودخلت للمخزن أخذت
تلفوني وطلعت من البيت واني اجيت اطلع
سمعت صوت ابوي وهوَّ يصرخ-: الأوراققققققققق ويننننننننننننننننن
الأورااااااق راحنننننننننننن وينننننننطلعت بسرعه أرگُض بتعدت عن البيت
اريد تكسييييي يوصلني للمستشفىى
بس حضييييييي النحسسسسسسسس
ماكووو تكسيييي شون هسههه بيههه طاحضج يا نعاله خرب شون بيههههههههضليت أركُض والهوى يلفح بوجهي
وعضامي متقلصه ما ادري من البرد لو الخوف
وصلت لشارع عام عريض وشفت سيارات هواي
ردت اعبر للسايد الثاني حتى يوكفلي تكسيركضت رغم السيارات تمشي سريع وبعدني
بنُص الطريقق وأجتني سيارة طايره وبرمشه
عين صاحب السيارة داس بريك وكف والسيارة
ضربت بطني أنشمرت بالكاع والألم فضيع
كل هذا وبالي يم الاوراققق ياربيييييي شوننن
صرت اشوف ناس هواي فوك راسي واني ماكدر
اكوم بسبب بطني ألي احس تجري دم ولوية
من الألم تجيني .أصوات هواي فوك راسي وأني احس بيهم
عيوني مغوشه صوت نسوان وزلم وهواي
ناس وحسيت قطرات ماي تدخل لعيوني
مسحت عيوني وتوضحت عندي الرؤيه
وشفت ناس هواي نسوان لابسات عباء
وصنف اخر فقط حجاب وصنف اخر بدون
حجاب وزلم شباب وناس كبارب بالعُمريفورًاااا أجه بالي خاف هسَّ ابوي يطلع من هذا الشارع ونهضت بمساعدة نسوان وزلم يسألوني
-:تأذيتي خل ناخذچ للمستشفىوأني اهز راسي وصاحب السيارة
كان شاب يطلع عمره 20 هيچ
وهوَّ على وجهة علامات القلقنهضت نفسي وگمت وأني لازمه بطني
بأيدي والناس حولي صرت أحس
ايدي بيها ماي نزلت نضري الها وشفت
هذا دمممم فايضضضضه دممم
بس لازم اوصل الاوراق بسرعه اهمشي
حق الطفلة مو انيييي
أنت تقرأ
ذعر ألترصد
Açãoدمّ أو دماءِ نار أو كبرياء شموخَ وعطاء جبروت وغطاءَ قتلٌ وثناءِ تمشيتُ ألى الامامِ بخطواتٍ تترصُد الذُعرِ نضراتٌ يختلسهَا الكبرياء لا تثني بقايا الدماءِ تلذذُ بالعذابِ طريقٌ نحو سلاسلُ تتأكلُ من الألمِ وينبتُ بها الحريقُ المُذل تتربط قيَود السعادةِ...