مَحَطَّة رقم (24 )🪝.

669 31 11
                                    

رواية مَحَطَّة ٢٠ م .
- يَقين الأكبر 🤎.

م ٢٠١٧

يـاقوت:لبست العباية على أكتافي ودخلت للغرفة
علمود ماشوفني صرت بلون الضلام وأنا أمشي عثرت بلعباية وطحت على وجهي
ياقوت:عضيت صبعي بضحك وحچيت بصوت خافت
- نعلعله يومك مُهِيب الغبي ..
تؤ والله أنا الغبية تقربت يمها مديت أيدي وأخذت التلفون وطگيتها ركضة صرت باتمان"ضوءّ لمع وسط المدينة " ..
گبل نزعت العباية ودخلت جوا الغطة فتحت التلفون وراسلته
ياقوت:مُهِيييييببببب..
مُهِيب :عيووووووني
ياقوت:نمت؟
مُهِيب :يي وحالياً جاي أرد عليچ من الحلم
ياقوت:غبييييي بُگت التلفون من أمي ..
مُهِيب:ليش أخذته منچ ؟
ياقوت:أييييي هف
مُهِيب:أذا نعسانة نامي ياقوتة
ياقوت:تؤ مانعسانة ..
مُهِيب:صفنت على المحادثة من بقت وماراحت
شي غريب لامس شعوري يعني أكو
من يهتم لـ أمري ويبقى يمي ؟؟
كتبتلها
- شُكرن بلنون
ياقوت:على شنو
- لأن بقيتي ياقوت
ياقوت: مايحتاج تشكرني ، شجاي اسوي
مُهِيب:أحچي وي بت خالتي
ياقوت:منية
مُهِيب:ياقوت
ياقوت :ههههه
دزالي صورة طفاية وبيها گطف جگاير هواي
- هاي شگد شارب مُهِيب شسالفة؟
مُهِيب:قليل
- ليش تشرب جكاير ؟
مُهِيب:مُريحة لـ أعصابي
ياقوت:أجه بالي أنُ هَو هيچ مقهور وضايج علمود زواج حبيبتة
أجيت أسئلة أستحيت خاف يفكر أنا فضولية لويضوج بلـ زايد من أذكره تجاهلت الموضوع بقينه نسولف لحد الفجر ..
ياقوت:مُهِيب نعست أنا وأنتَ هم روح نام أرتاح وراك تعب الطريق
مُهِيب: تمام نامي أرتاحي أنة شوي هم وأنام
ياقوت:طيب تصبح على خير
مُهِيب:وأنتِ من اهل الخير ..
ياقوت:مسحت المحادثة ورجعت التلفون جوه راس أمي هم أخذت مخاطره ألا رجعته وَنمت وَأنا أفكر بعده يحبها؟ زين ليش أزوجت وَليش مابقو سوا وَليش ماخطبها ماسمعنه هيج خبر أنُ مُهيب رايد أسيل وَهواي أسئلة بالي أريد أسئلها غفيت من گد التفكير ...

مَحَطَّة 20 .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن