'أحتاج إلى العثور على شخص لا يتأثر بسلطة لوسيان، وقادر على الحصول على عربة إلى العاصمة.'
لكنني لم أكن أعرف أحدًا هنا. إذا كان هناك شخص يمكنه تلبية مثل هذا الطلب الصعب ...
'لا، هناك شخص واحد.'
* * *
أخرجت وجهي من فتحة صغيرة في الحائط المحيط بالقلعة.
"هربت أخيرًا."
على عكس السابق، لم يكن من السهل المغادرة بعد أن قالت البارونة أليشيا إنني ممنوع من الخروج بمفردي.
لقد تمكنت من مغادرة القلعة بفضل ابنتي البارونة أليشيا.
[لقد كنت بالخارج من قبل، فلماذا تقول والدتي ذلك؟]
[صحيح. إنها تحميني أكثر من اللازم.]
أخبرتني الابنتان بالممر السري الذي استخدمتاه كلما أرادتا التسلل للخارج.
بفضل هذا، تمكنت من الخروج من القلعة.
مشيت، ومسحت التراب عن فستاني. وبعد فترة وجيزة، عندما وصلت إلى شجرة كبيرة، ظهر وجه مألوف.
كان هذا وجه كون.
لوح لي كون.
"لقد مر وقت طويل."
"نعم. هل تشعر بتحسن؟"
"أنا أفضل."
غادر كون القلعة حتى قبل أن تنخفض الحمى.
عندما سألته عن سبب مغادرته على الرغم من أنه لم يتعاف تمامًا، قالت البارونة أليشيا بابتسامة على وجهها.
[هذا لأن اللورد كون قلق بشأن الجنود الجرحى الذين ينتظرونه. اللورد كون هو أيضًا أفضل طبيب هنا.]
"هذا ما قالته."
بدا كون مستاءً.
"لا. لقد هربت لأنني كنت خائفة من أن أموت على يد كاردين."
تمتم كون بوجه مخيف.
"لقد رأيت تعبيره في ذلك اليوم أيضًا. "لو بقيت هناك، لكان قد حطم السرير وغرز سكينًا في معدتي، لذا هربت بسرعة."
"…..لقد أحسنت التصرف."
لقد أعطيته تقييمًا جيدًا لقدرته على التعامل مع الأزمات.
أتساءل عما إذا كان لوسيان سيقتل كون بالفعل، ولكن على أي حال، كان تعبير لوسيان في ذلك اليوم غير عادي.
هز كون كتفيه وسأل.
"اعتقدت أنك محاصر في قلعة، لكنني أعتقد أنك لست كذلك."
"حسنًا، لا."
"هذا أمر مريح. لم يكن مزاج كاردين جيدًا منذ ذلك اليوم. عيناه مخيفتان للغاية لدرجة أن حتى مرؤوسيه، الذين اعتادوا أن يهزوا ذيولهم عند رؤيته، لا يستطيعون التحدث معه."
أنت تقرأ
ٵ̷ن̷ٵ̷ ز̷ۆ̷ج̷ة ٵ̷ل̷ب̷ط̷ُل̷ ٵ̷ل̷ث̷ٵ̷ن̷ي̷ ٵ̷ل̷م̷ہ̷ۆ̷ۆ̷ي̷
Fantasy💮 ترجمتي 💮 في المرة الأولى التي قابلت فيها خطيبي، بدا جميلاً. وجه أبيض خالٍ من العيوب، وشعر فضي وعيون حمراء. ابتسم الرجل ذو المظهر الجميل بشكل غير واقعي بهدوء. "يسعدني مقابلتك. أنا لوسيان كاردين." كانت تحية مهذبة للغاية. لم يكن لدي خيار سوى الابتس...
