الفصل 2:

132 20 10
                                    

تقريبا جازت سمانتين من يوم الخطوبة،وامير ماكانوش،
نضت  دوشت لبست قشي وهزيت تيلفوني وهبطت،

في طريقي تقابلت مع نرجس بنت عمي الي جاية من الجهة لمقابلة ، مع لول مشافتنيس على خاطرها كانت لتية في تليفونها،

اما الدقيقة لعينيها لقطتني،
وجه تبدل كومبلتم ، حسيت بخوفها ورعشتها،
هبطت راسها وتعدتني ,

اروع شعور ممكن تحسو،النشوة هي العنوان ليصلح لوش حاس بيه دروك،

ضحكت وكملت طريقي هبطت درجة درجة بالريتم البطيء وهي قدامي تسرع في خطواتها،

وكان تسقسو علاه نمشي بشوي،

حنا في عايلتنا كاين قانون حد مايفطر قبل ما يكون العايلة كامل حاضرة،

انا هكا اي حاجة تقلق الغير تفرحني ،

وزيد كيفماه يعطيلهم قلبهم يفطرو بلا ملاك العيلة المسكين ميجيش،

وصلت وين يفطرو هنا بد وقت الثميل ،

تبدلت ملامحي من شيطان لملاك،

وجلست وقابلتني نرجس الانسانة الوحيدة لتعرف حقيقة،

اما سكاتها بيدي،

وكاي ولد بار ومحترم لازم يبرر السبة لخلات كبارات العيلة يستنوه،

"سامحوني اليوم حسيت بالمرض شوي على ديم
كا توخرت"

"نورمال ولدي راك لاباس درك ولا يلزمك طبيب"

هدا جدي الناس الكل ماتت غير هو عمر فيها ،

تبسمتلو وانا من داخلي ناستنا غير وقتاه نخرج ونتهنى من تفاهتم،

كملت كليت وهزيت كرتابلتي  وخرجت،

مخي ماهوش هنا،امير ريحت مكانتش

يعني وين راح يكون دروك ،

نتمنيك باينا مع لالة شيرين،

عادي امير اشبع بيها درك نوعدك حتى خيالها معادش تشوف،

وهدا وعد هارون ليك ،

وصلت قدام اللوطو اما مطلعتش،

زقيث بالقوي فثانية تلمو عليا الشوفار و2عساسين تاع الفيلا،

قدمت للشوفار وعيني متنحتش من عين المتوترة،

"علاه مفتحتليش الباب متكونش تستنا فيه يتفتح وحدو".

هبط راسو وبدا يطلب في السماح ،

نفس السيناريو يتعاود،

لبست نواضري وتلفت ورايا "

"سامي هدا أخر نهار هنا خرج برا وعيط لمحمد يوصلني"

تقدم سامي وحلي الباب في التالية قبل مانركب في اللوطو يد حطت على كتفي،

you are mine (انت لي )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن