كانت اوليفيا تجهز نفسها وبعد مده انتهت وانتظرت مايكي وبعد مده أتى لي لأخذها وذهبوا وكان ليس منزل بل قصر كبير وهذا متوقع من زعيم عصابه القصر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وبعدها دخلت وقال مايكي
مايكي: تعالي وراي الى غرفتك لادلك عليها
اوليفيا: حسنا
وبعدها اوصلها إلى الغرفه وذهب وبعدها غيرت ملابسها وارتدت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وبعدها خرجت من الغرفه وارادت أن تستكشف المكان وبعدها وصلت إلى المطبخ وكان في الخدم والخادمات واردات شرب الماء وشربت وذهبت إلى الحديقه وبعدها جلست وتاملت الورد
وكان أحد الحراس ينظر لها بانحراف بسبب لبسها القصير لاحظته اوليفيا وارادت ضربه إلى أنه فجأة اخترق جسده بعض الرصاص
فاستغربت اوليفيا وعندما سقط أرضا رأت مايكي وكانت تتساءل بداخلها.
لنترك اوليفيا ونذهب إلى الينيا كانت عند قصر الهايتاني الكبير ولكن المكان قد اعجبها لكن شعرت بالحنين إلى اوليفيا....
دعنا لا نكذب ارادت ازعاج اوليفيا لكن ليست معها وهي في غرفتها وكانت تستمتع ببعض المسلسلات اتى ريندو وقال
ريندو: اوه الينيا عزيزتي سوف نذهب الى مكان هل تاتين معنا؟.
الينيا: اولا لا تنادني عزيزتي لست حبيبتك أو عاهرتك ثاني شيء ماهو المكان الذي ستذهبان اليه؟؟
كانت الينيا غاضبه إلى حد كبير وحتى إن عينيها اصبحتا بلا بريق وقالت
الينيا: وهل تراني عاهره؟؟
ريندو: حسنا لن ازعجك دعينا نذهب الى مكان مختلف مارايك
الينيا: حقا حسنا ماهو..؟
ريندو: اختاري
الينيا: اممم اريد أن أذهب إلى الملاهي للاستماع
ريندو: أنك كبيره على هذا ؟
الينيا بغضب: ماقصدك؟......
ريندو: لا لا شيء
وفي هذه الأثناء كانت اوليفيا وحدها في غرفتها وتشعر بالملل بنفس الوقت كانت مستغربه من تصرف مايكي لكن شعرت بالملل وقررت الذهاب الى مايكي لتخبره بأنها تريد الذهاب الى مكان ما؟
مايكي: ماهو المكان الذي تريدين الذهاب إليه
اوليفيا: اوه يعني الا تمانع ؟
مايكي: كلا
اوليفيا:, حسنااا اممم اريد أن أذهب إلى الملاهي للاستماع بعطلتي مارايك ؟..
مايكي: حسنا جهزي نفسك
وبعدها ذهبت الى غرفتها وتغير ملابسها وارتدت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وبعد مده ذهبوا إلى الملاهي وكان أيضا ريندو وران والينيا ذاهبين إلى هناك بعد ما وصلا قالت اوليفيا
اوليفيا: اوه اريد اللعب بتلك
مايكي: حسنا
وذهبت وكانت المفاجأة أن هناك الينيا
اوليفيا: اوه اليست هذه اللعينه التي تركتني وحيدا
الينيا: اوه اشتقت لك
اوليفيا: لم اشتق لك
الينيا حسنا سحقا لك
لنترك كل هذا في وسط الحديث كان هناك من بترقب للانتقام من هو ياترى و مالذي يريده ترقبوا في البارت الجاي
