"نجمة مضيئة ✨️ يا فراشاتي 🦋 فهي سر إستمراري في النشر لكم و أيضا لا تبخلوا علي بتعاليق حلوة زيكم 🦋🦋
أحبكم فلاورز 🦋
قرائة ممتعة ☕︎✨️
☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎
Carlla's P.O.V
يا إلهي ماذا سأفعل، أنا حقا خائفة، لم يكن يجدر فعل أي شيء من هذا.
لابد أنه قد فكر بكل طرق القتل المعروفة لتجريبها علي، لقد تأخرت إنها عشر دقائق و أنا بداخل الحمام و مازلت بفستاني.
اللعنة!! أنا أبدا لن أخرج من هنا، لم أكن أظن أن الأمور ستؤول لما عليه الآن، ألم يقل أنها مجرد تمثيلية.
و الأسوء أنه لا يمكنني معارضته في أي شيء، بمجرد وقوفي بقربه أحس بأنني أضعف بكثير.
فكري فكري!! يا كارلا، استعملي عقلك و لو لمرة واحدة...هل هذا صعب؟
لقد جننت رسميا...و أخيرا.
ألا يوجد نافذة هنا، سأهرب..
لا إنها فكرة سيئة لقد سبق و أشار إلى أنه يعلم كل شيء عني، لهذا سيجدني و بسرعة..
كوسموس يطرق على باب الحمام "هل هذا الوقت كله فقط لتستعدي؟! أيتها الغبية اخرجي الآن.."
تبا!! لقد انتهت حياتي رسميا.
Writer P.O.V (الكاتبة)
دفع الباب بقوة مؤديا إلى كسره..
دخل بغضب متوعدا بقتلها بأبشع الطرق، لاحظ جسدها المتكور في الزاوية، تغطي وجهها بيديها خوفا مما سيفعله.
لقد كانت موقنة أنها أغضبته لحد الجحيم.
اقترب منها بهدوء بعد أن لاحظ ارتجافها، ليلعن نفسه لإخافتها.
كانت تبدو بنظره كقطة صغيرة لا مأوى لها، و قد أرضى هذا غروره.
انحنى لها و أمسك يديها بكل رقة لكي يرى ملامحها الضعيفة الباكية التي أسرته.
مسح دموعها بظهر يده الكبيرة، و هي تشهق كل ثانية "أنا آسفة..-شهقة-..لم أرد أن..-شهقة-..أن أغضبك أ..أقس..." قاطعها قائلا بهدوء "اششش، لا تخافي بوجودي معك".

أنت تقرأ
𝐘𝐎𝐔 𝐀𝐑𝐄 𝐌𝐈𝐍𝐄 - |مڪتملة|
Lãng mạnاندفعت و قلت "ما الذي فعله حتى يستحق هذا الضرب؟" اتجه لي بقامته الطويلة و قال بصوت عميق و أجش "حسنا، لأنه يحشر أنفه فيما لا يعنيه مثلكِ تماما..." كارلا فتاة عادية عاشت ماضي مؤلم للغاية، تحاول بشدة البقاء على قيد الحياة قوية لا تريد من أحد أن يستضعفه...