"نجمة مضيئة ✨️ يا فراشاتي 🦋 فهي سر إستمراري في النشر لكم و أيضا لا تبخلوا علي بتعاليق حلوة زيكم 🦋🦋
أحبكم فلاورز 🦋
قرائة ممتعة ☕︎✨️
☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎☔︎
يدخن بشرود إلى أن رآها آتية بفستانها الأبيض ممسكة بيد أمه و هي تبتسم بإشراق، لقد قررت أنها ستنسى كل شيء و تعيش فرحة هذا اليوم رغم كل شيء.
ألقى سيجارته و أطفأها بحذائه و هو مشدوه بابتسامتها، تقدم إليها و أمسك بيدها و قبلها، و لثم وجنتها و رأسها و شعرها.
و هي مصدومة بما يفعله.
ضحك لمعالم وجهها المصدومة و أخذ بيدها نحو السيارة، و فتح لها الباب.
كرجل نبيل.
لقد تأكدت حينها أنه مختل عقلي، و تصر على أنه منفصم الشخصية.
و فتح الباب الخلفي لأمه التي تريد أن تموت من شدة فرحتها بابنها، و اتجهوا نحو الكنيسة، فقط ثلاثتهم.
بعد انتهاء كل الاجراءات تبادلا الخواتم، و هي لا تصدق هذا التغيير المفاجئ لكوسموس؛ من غاضب إلى بارد ثم إلى لطيف.
قبل جبهتها برقة و كأنه ليس نفس الشخص الذي صرخ عليها البارحة.
لم تستطع إخفاء ابتسامتها طول مراسم الزواج، لم تظن أنه سيكون لطيفا معها هذا اليوم.
اقترب منها حتى لامست شفتاه أذنها هامسا بعد أن لاحظ احمرار وجهها "مازال الوقت مبكرا على الخجل صغيرتي." مرسلا لها قشعريرة على طول عمودها الفقري.
و قد ازداد احمرار وجهها أضعافا، ابتعد قليلا بعد أن يقبل شحمة أذنها ليلامس وجنتها بأنفه يدغدغها.
حتى امتلأت الكنيسة بصدى ضحكتها، ثم شابك أصابعها و اتجه صوب أمه إيلا التي مازالت تصفق منذ بداية المراسم حتى انتهائها و دموعها توشك أن تسقط من عينيها فرحة.
و كارلا تتعجب من ثأثرها و أحاسيسها المرهفة و كأنها هي من تزوجت.
يتبع ✌︎
◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇
"نجمة مضيئة ✨️ يا فراشاتي 🦋 فهي سر إستمراري في النشر لكم و أيضا لا تبخلوا علي بتعاليق حلوة زيكم 🦋🦋
أحبكم فلاورز 🦋
أنت تقرأ
𝐘𝐎𝐔 𝐀𝐑𝐄 𝐌𝐈𝐍𝐄 - |مڪتملة|
Romanceاندفعت و قلت "ما الذي فعله حتى يستحق هذا الضرب؟" اتجه لي بقامته الطويلة و قال بصوت عميق و أجش "حسنا، لأنه يحشر أنفه فيما لا يعنيه مثلكِ تماما..." كارلا فتاة عادية عاشت ماضي مؤلم للغاية، تحاول بشدة البقاء على قيد الحياة قوية لا تريد من أحد أن يستضعفه...