هنا حيث جيمين البشري الذي يمتلك فوبيا من الفراشات ولكن ماذا لو استيقظ باحد الايام ليجد على سريره فراشة ذات اجنحة براقة
"ابتعدي عني وللعنة"
"اهدأ ارجوك انا احتاج مساعدتك"
"الفراشات مقرفات"
"ذالك جارح لعلمك"
الرواية لطيفة ورمنسية خفيفة ومنعشة اتم...
لن يهتم لخوفه لن يهتم لشيء بعد لان هو سيعتم فقط بحبه ورغبته بهاذه الفراشة
نزل بقبلاته الى عنقها وهو يخلع لها ثيابها
"ااه جيم اا"
تتهاوا حين يمتص صدرها
تمسكت بكتفيه بضعف شديد
وزع علاماته بكل مكان بجسدها لم يترك مكان لان وملئه بعلامات الحب
"اسف لا استطيع توسيعك"
همس لها وهو يضع قبلات على خدها و عنقها
"ل.. لا باس"
همست لتصرخ وتخدش ظهره حين شعرت بكامل رجولته داخلها
هو دفعه دفعة واحدة
"انها مرتي.. الاولى.. كون لطيف"
اخبرته بلهث وهي محمرة
"ساحاول"
اخبرها ليمسك فخذيها ويجعلهم حول خصره ثم اخذ يدفع داخلها
. . .
"جيم~.."
"همم"
"اتشعر بالقرف مني لان"
"ماذا؟ لا لماذا تقولين هاذا"
عبست ورفعت راسها عن صدره ونظرت له
"انت تكره الفراشات ودائما تقول انهم مقرفات ولهاذا اعتقد انك مقرف مني لكوني اجبرتك على تلقيحي"
اخبرته ليعتليها وكلاهما مازال عاري بعد تلك الجولات التي انهكتهم
"حسنا ربما علي الاعتذار من فراشتي البراقة جدا"
قال وهو يمسد وجنتيها بيديه
رمشت بعدم تصديق
"ماذا"
"احبك"
اخبرها وهو ينتظر ردة فعلها
"احبك فراشتي بفضلك استطعت التغلب على خوفي"
"جيمين.."
قالت بعيون دامعة لترمي بذاتها على صدره تعانقه وهو بادلها بحب كبير
"انا ايضا احبك"
اخبرته ليقبل خصلاتها
"ماذا عن سربك"
تسال لترفع راسها مرة اخرى له
"لن تغضب ان اخبرتك الحقيقة"
قالت بتوتر
"لا لما ساغضب مثلا"
تسال
"حسنا اسمعني حتى النهاية"
"اسمعك تيونا"
"انا.. بالحقيقة قبل ثلاث اشهر تم طردي من قبل سرابي بسبب كوني فراشة عديمة النفع.. وحين وجدت شجرة وجعلتها منزل لي ولكن وجدتك انت صدفة واحببتك كنت اراقبك كثيرا وتلك اليلة هاجمني صيد وانا وجدت نفسب اتي اليك هاربة وحينها انت تعلم ما حدث حين استيقظنا صباحا"
