الفراشة 🦋10

390 33 29
                                    

"بْرآقةّ جٍدِآ"

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"بْرآقةّ جٍدِآ"

_____________________________________

"جيمين.. اه... جيمين اين انت... انا اتالم"

تصرخ ببكاء وهي تسير بصعوبة والدماء تسير من بين فخذيها

جيمين كان بالخارج يسقي الازهار

وفتح باب المنزل وهي تبكي بهسترية من كمية الالم الذي تشعر به

"جيمين"

التفت جيمين مسرع وتوسعت عيونه حين راها

ركض لها وهي فور ان وصل رمت ذاتها بصدره تبكي وتشتكي من كمية الالم

"جيمين.. اتالم... مولم.. ارجوك..."

حملها جيمين يركض خارج المنزل

ليقابله جونكوك الذي لتو وصل بسيارته

"جونكوك لسرعة الى المشفى"

جيمين قال وصعد بالخلف و جونكوك لم ينتظر لحضة وها هو ذي ينطلق بسرعة كبيرة

"جيمين... مولم.. ااه..."

تتلوى وتصرخ من الالم

جيمين كان متوتر يحاول التخفيف عنها ولكن الامر لا ينجح

جونكوك كذالك متوتر بسبب صراخها

وصلوا المشفى ليحملها جيمين ويركض الى الداخل

.
.
.

جونكوك اخبر البقية واتوا لمساندت صديقهم بوقت كهاذا

و جيمين كان ينتظر بفارغ الصبر وكتن يستمع الى صراخها وبكائها

مر الوقت ليهدا صوت تيونا ليظهر صوت بكاء طفل

"ياللهي مبروك جيمين"

اصدقاىه بدوا بتهنئته وهو بكى من شدة سعادته

خرجت الممرضة تحمل الطفل تسلمه الى جيمين

"انه طفلك ماذا تريد تسميته"

الممرضة تسالت

"تيجين"

جيمين قال وهو يقبل خد الصغير

"كيف حالها"

تسال عن فراشته

"بخير سوف ننلقلها الى غرفة اخرى ويمكنك رويتها حينها"

قالت الممرضة

جونكوك و تايهونغ و هوسوك و جين كانوا يقبلون الصغير وينتحبون لجماله

.
.
.
.

بعد مرور سنوات

تقف تيونا بنزعاج من الصبيان المشاغبين

اصبح لهم صبيان و فتاة

جيمين كان بالعمل

"تيجين انت الاكبر هنا يا ولد لا تكون مشاغب"

صرخت توبخ الاكبر بينهم

"امي ايمكنني الحصول على شوكلاته"

تيوجي الفتاة قالت الى والدتها

"حسنا صغيرتي"

قالت لتحمل الصغيرة

"تيجين انت و جيتو معاقبان وساخبر والدكما"

قالت ليتذمر الصغيران

.
.

دخل جيمين ليقابله الطف منظر عائلته تنتظره امام الباب

هاجمه الصغار يعانقون والدهم ويرحبون به

"اهلا بك حبيبي"

تيونا قالت وهي تقبل شفتاه

"فراشتي البراقة اشتقت اليك"

اخبرها وهو يقبل خدودها

وها هم عائلة سعيدة من كان يعتقد هلذا من كان يتوقع ان يهزم جيمين خوفه ويحارب فوبياه

والنهاية السعيدة

اتمنى الرواية تنال اعجابكم

كتبتها بيومين فقط كنت متحمسة لها

مامي رانيا اتمنى تكون الرواية عجبتك

وبس احبكم

الفراشة 🦋حيث تعيش القصص. اكتشف الآن