💞هل احبها 💞 (مكتملة)

يوم سعيد لكلا الطرفين👥 ( البارت الرابع عشر)

في اليوم التالي
في وقت الغداء
بيكي: حقا؟!...وما كان رأي عزيزتي لويد بهذا؟؟
أنيا: لا أعلم فقد ظل ينظر لي بغرابة طول اليوم و يتمتم لأشياء غريبة🙄
تقول هذا وهي تتذكر طريقة لويد الغريبة بعد رحيل داميان...
بيكي بابتسامة خبيثة: أذا ماذا تشعرين تجاه داميان😏
أنيا بأحمرار خفيف: أحبه❤️
بيكي و النجوم تلمع في عينيها: كيااااااااااااا الحب سحري حقا🤩✨
وقبل أن تجيب أنيا تفاجأ بداميان يأتي و يجلس بجوارها وقد أحضر صنيه طعامه...فتقول أنيا بأرتباك: د داميان ماذا تفعل هنا😕
داميان بابتسامة: أشارك حبيبتي الطعام😁
أنيا وهي تدفن رأسها في الطاولة من الخجل: دااامياااننن😫
بيكي بابتسامة شيطانية: سأتركك الآن مع حبيبك أنيا تشان~ غمزة
فيضحك داميان بخفة. وهنا يبدأ الطلاب بالتهامس..
فتاة: هل يتواعدان؟؟
فتاة أخري: لماذا يجلس معها؟!!
فتي: يتحدث لعاميه مثلها!!
داميان و هو ينظر للمتهامسين بلامبلا: دعيهم يتفوهون بهذا الهراء و لا تعريهم اهتمام😡
فتقول أنيا بخجل: حسنا!
داميان يقرب فمه من أذنها ثم يهمس: أحبك حبيبتي الخجول😋
أنيا بغضب: سأريك داميان😡
داميان يقرب وجهها: أفعلي ما تريدين فجسدي ملكك على أي حال😏
فتحمر أنيا ثم تقول سأذهب للمرحاض تركض أنيا تجاه المرحاض فما أن تدجل حتى تقول بغضب: ذالك اللعين😡
ثم تزداد احمرار و تتمتم: لكنني أحبه!!
في ذالك الوقت عند داميان
فتاة: لماذا يرافق غبيه مثلها؟
فتاة اخري: أجل فهي مجرد عاميه حمقاء...
ينظر لهم داميان نظره مرعبه تجمد الدم في العروق و يقول بصوت حاد كالسيف: أعيدوا ما قلتوه للتو😠
فتنحني الفتاتان بهلغ و تقولا: نحن آسفتان داميان كن😖
فتأتي أنيا و تقول: أكل شيء بخير داميان😕
داميان بابتسامة رقيقه: أجل كل شئ على ما يرام عزيزتي☺️
أنيا وهي تنظر للفتاتان اللاتي يرتعشان هلعا خلف داميان: ح حسنا😕
داميان و هو يداعب شعر أنيا: إذا بعد المدرسة أنتظريني يا ملاكي... سنذهب لنزهه قصيرة🙂
.
.
.
.
.
.
.
بعد المدرسة
أنيا: مرحباً داميان....أين ستذهب؟؟
داميان: مم ليس مكان محدد...كنت أخطط أن نتمشى سويا على أي حال☺️
أنيا: حسنا👍
~صمت لطيف~
أنيا: إذا...🤨
داميان: ماذا ☺️
أنيا: داميان لا تعبث معي أنحن هنا لعد أنفاس بعضنا البعض😡
داميان: آسف حبيبتي😅....إذا...
يقوم داميان بتشابك يديه مع يد أنيا ويقول بابتسامة: إذا أهاذا مرض لك😏
أنيا بأحمرار: لم اقصد هاذا😵
يضع داميان يديه حول وسطها و يجذبها نحوه و يقرب وجهه من وجهها ويقول: إذا ماذا قصدت؟؟
أنيا وهي تشعر بسخونه وجهها: لا شيء!!...لكن أيمكنك أن تتركني فأنت....قريب جدا😣
داميان: حسنا🙄
ويعودان للسير بجوار بعضها البعض...
أنيا:( يا له من موقف محرج لم أشعر هكذا من قبل.... على افتتاح أي حديث.)
أنيا: مم...أذا داميان ألديك أي هوايات أو طموحات مستقبلية🤨
وهنا يتغير أسلوب داميان تماما فقد بهتت تلك الابتسامة المشرقة على وجهه وقال بصوت خفيض: لا اعتقد انني أمتلك أي هوايات حالياً.... لكنني مازالت أتمنى أن أصبح طالبا أمبراطريا حتى يفتخر بي والدي....و أريد أن أصبح سياسياً يوماً ما🙁
ثم ينتبه لأسلوبه فيبتسم مجدداً و يقول: و أنت؟؟
داميان:( ماشأنها هي بمشاكلي يبدوا أنني تحدثت أكثر من اللازم)
وهذا جعل أنيا أكثر أنزعاجا فقالت بحزن: داميان😟
داميان: ممم
أنيا: ليس عليك إجبار نفسك على الإبتسام أمامي... يمكنك أن تخبرني بما يزعجك و...ربما استطيع مساعدتك😁
وتبتسم أبتسامتها المشرقة
يصمت داميان لأنه لم يتوقع هذا من أنيا ثم ابتسم و ربت على شعر أنيا و يقول: لا تقلقي...فأنا لم أصبح طالبا أمبراطريا على أي حال....
أنيا: ولكنك تبذل قصارى جهدك داميان....و تستحق التقدير...أنني فخورة بك "لورد داميان"😁
يحمر داميان خجلاً ثم يقول: لا اصدق أنك مازالت تتذكرين هذا....لقد كنت طفل أحمق و متعجرف... لكنني الآن قد تغيرت حتى وأن كنت مازالت أريد أن يفتخر بي والدي ولو قليل.... فبعدما فكرت لبعض الوقت...أضن أنني أريد البقاء مع الشخص الذي أحبه إلى الأبد☺️
تهمس أنيا: أحبك داميان💗
يقترب داميان منها ثم يقرب فمه من أذنها و يطبع قبلة على طرف أذنها فتحمر أنيا خجلاً و تقول بأرتباك: د داميان ما كان هذا😵
لا يجيب داميان لكنه يقوم بتقبيلها على وجنتها و هو يتذكر حين قام نويل بتقبيلها فيغضب و يقبلها بقوة أكثر و تسمع أفكاره
:( انك ملكي وحدي😡)
أنيا بخجل شديد: داميان توـ مم مم
تفاجأ بشفتي داميان على شفتيها يقوم بتقبيلها بقوه و هين تحاول التراجع فأذا بداميان يقترب منها أكثر حتى ألتسقت بالحاأط وهنا فصل داميان قبلتهما وقال بأحمرار خفيف: جسدك ملكي وحدي....لا يجب لأحد آخر أن يمسه🤬.
أنيا: داميان توقف أر-
يقاطعها داميان بقبله أقوى من اللتي قبلها تشعر بأنفاسه تخطلت مع أنفاسها روحه تجطلت مع روحها...تشعر و كأنها كيان واحد!! ... تتمنى الأستمرار لكن تخشى الننتيجه أستمرا ينهالان على بعضهما بالقبلات وحين شعرت أنيا أن داميان سيزداد شراسة وضعت يديها على فمه و قالت بصوت خفيض: ألا تظن أن هذا يكفي لليوم....لنستكمل لاحقاً.
داميان و هو يطبع قبلة لطيفة على فوق حاجبها: اذا كان هذا ما تريدينه فأنا لا أمانع🙂
ثم تابع بابتسامة مشرقة: لنكمل السير فأن يوجد شيء ما أود أن أعطيه لك☺️
قالت أنيا و حي تشعر بسخونه وجهها بشدة: ح.حسنا.
يعيد داميان تشابك أيديهما مجدداً ثم يقول و هو ينظر لعيني أنيا: أنيا أحبك....لا أعلم كم مرة قلت لك فيها هاذا لكنني أريدك بجواري إلى الأبد حبيبتي☺️
تحمر أنيا خجلا و لا تجيب. يقول داميان بعدما يلمح محل فاخم من بعيد: أنتظريني هنا بعض الوقت🙂
تهز أنيا رأسها ببطء فيذهب داميان تجاه هذا المحل و يعود بعد دقائق بكيس في يده و يقدمها لها و يقول: أفتحيها 😁
ففتحتها أنيا بشغف فتجد ما كانت تتمناه كيس فول سوداني كبير
تقفز أنيا على داميان و تحتضنه و تقول: شكراً داميياااانن
فيضحك داميان على حركاتها الطفولية و يجلس يشاهدها و هي تأكل ثم خطرت له فكره فاقترب منها و أنحنى ليصل لمستواها ثم قال: اعطيني واحدة 🙂
تناوله الكيس ليأخذ واحده وقالت وهي تأكل الفول السوداني: خذ.
داميان بابتسامة: أريدك أن تطعميني بفمك😄
أنيا: حسنا. ثم تدرك ما حدث فتصيح فيه
: ماذا قلت للتو😳
داميان: قلت أنني أريدك أن تطعميني بفمك😄
تصيح أنيا به وهي تقذفه بكيس الفول السوداني: بالطبع لااااااا أيها المجنون😖
داميان وهو يتحسس رأسه: أي... هذا مؤلم😥
أنيا و هي تخرج له لسانها: هذا ما تستحقه أيها المنحرف😤
داميان بوهن: أحبك.
أنيا و هي تضربه على رأسه بغضب: توقف عن أستفزازي داميااااان😡
فيضحك داميان بأستمتاع.
.
.
.
.
.
.
أنيا:( لقد ظننت أن الحياة ستستمر هادئه هكذا للأبد....لكن أتضح أنني كنت مخطئة....فلم اتوقع أن تسقط تلك الصخرة الكبيرة في نهر حياتي الراكد....
.
.
.
.
.
.
.
.
أتمنى يكون البارت عجبكو😁
انتظروا البارت الجاي بكره أو بعده مش متأكدة هنزله أمتي😓
.
.
.
.
.
.
.
بس متنسوش النجمة لو عجبكم الفصل🌟
و كومنت لو في أخطأ أو حاجه مش واضحه عشان يبقى كله تمام التمام👌👌👌
😂😂😂
.
.
.
.
.
.
.
بايييييييييييييييي
أحبكم💗💗💗