#مُداهنة_الـروح .
.
طـيبة السوداني🕯️.
.
⭕️عَن حالّ أغادير في هَذا البارت :
" أرجَع وادگ الباب وأبقى بحَسرتي
الدَنيـا وانه صغير باگت ضحكَتي
تمُطر عليّ دنياي ضيم ومصايب !
الدنيا وانه صغير سوتني شايــب . "
البارت السادس ⛓️💥.
- كَانْ يامكَان في قديمِ الزمان
كانْ هُنالك فتاةً تلعب مع اخُتها
في الحديقة ، كانت جميلة المنظر
ذو شعر ذهَبي طويل جداً ، لم
تكُن تنظر الى من كان مُعجبًا بها
رفعت أعينُها اليه وأبتسمت وهيّ تُلقي
التحية كالمُعتاد : اهلاً مَحمد .
- محمد : هلا بيچ فرزدق شلونچ .
- زينة أنة يلا باي أكمل لعبتي .
أبتسم الها وراحت فرزق تكمل
لعبتها الى انْ زاح انظار محمد عنها
محمد صديق طفولتها من الابتدائية هُّم
مع بعض وما أفترقو والان هَُم سادس
بس الفرق محمد كان اكبر منها بعدة سنوات
وما سجل بالمدرسة بالعمُر المطلوب .
كانت فرزدق حيل تفرح بشوفة صديقها
محمد ومحمد أيضاً ألى أنْ بيوم من الايام
قرروا يطلعون يلعبون ويّ شلتهم بحديقة
خلِف المدرسة وافقت فرزدق فرحانة
وطلعت ويّ محمد ماتدري الراح يصير
حيخرب مُستقبلها ، وحاضرها وكُلشي
راح يسلب الفرحـة من عيونها بسهولة .
وصلوا فرزدق ومحمد للمكان
المَـنشود ولكَــن !
لم يوجد أحد هُناك شنو الموضوع؟
اتسائلت فرزدق بغرابة ولكن محمد كان يعرف
هاي التخطيطات كُلها ، ببساطة لان هوَ خططها !
- مَحمد : أجيتچ اليوم علمود اعترفلج بحُـبي فرزدقي .
أبتسمت فرزدق بخجل ما متوقعة يطلع هيچ
شيء من محمد الشاب الهادئ البارد الي
مايتدخل بأي شيء يصير ويّاهم .
دخلوا محمد وفرزدق بعلاقة الى
أن راح محمد علمَود يخطبها ولكن !!
جانت المُصيبة من كلام أبوها الصاعقة
- أبو فردزق : أنا انطيتچ هَـدية لأحد أبناء الشيوخ .
ماتحملت أكثر طلعت مُسرعة
لبيت محمد أو ع الاحرىٰ كان مُعرف
ببيته ، أتلاقت وياه بنصف الطريق وكانت
مَنتتهية بسبب بُكائها المَستمر
أخذها محمد وياه لبيته الفارغ !!
وبدت تحچيلة الصار اتنرفز
مَحمد وكان ردةً فعلة حيل مُستفزة
- محمد : شنو أنتِ سلعة وينطيچ شنو من اب طاغي هذا !؟
لهَدرجة أنتِ رخصية علمود ينطيچ هَدية ولچ فهميني راح اتسودن !
أنت تقرأ
مداهنة الروح
Mystery / Thriller- رأت أعيُني مُّقتلاً فـ نبت بقلبي أسهمُاً وصاب روحي ألماً الىٰ أن توقف بيَّ الزمـَان أليكَّ فكُنت مثل " مجيئاً مُتاخرةً " لم أندم ع خسارتك بكُّثر ندَمــي عَ معرفِتك أنتَ الـــذي أصَّبت قلبي بأسهُّمك اللاذعةّ مُدعية بحّبك ولكن لم أَكن أعرف الاسهم...
