»----------------«
Part 3
»----------------«
بقلم الكاتبة: k. e
انفتح الباب وانصدمت من شفت حمزه يدخل
حمزه: غ_ غيم هاي انتِ؟ شجابج هنا
-من توتره والكتابه على ايد هذا الشخص تأكده هذا المريض الرئيس علي
صاحب شركه *** والشخص الخفي الما يعرف شكله احد وانواع الشائعات تدور عنه
حمزه: هذا صديقي مشكوره لو ما ساعدتي چان حالته تأزمت
غيم: لا عادي استاذ اترخص اني
طلعت والصدمه بعدها بيه
مر يوم كامل هادئ بس القلق اكلني لو عرفو كشفت شخصيته يمكن اتأذه لو اخسر وظيفتي وهواي افكار سوداويه بعقلي
داومت اليوم الثاني وهم هادئ واني بعدني بقلقي بنهايه الدوام اجتني موظفه وكالت استاذ حمزه طالبج
توجهت لمكتبه ورجليه ترجف اكيد انكشفت
طرقت الباب ودخلت وره ما سمحلي
حمزه: تفضلي ست غيم اريد احجي وياج واريد اطلب فد معروف منج
غيم: تفضل استاذ اكيد
حمزه: تتذكرين صديقي الساعدتيه من كم يوم حالته شويه تعبانه ويحتاج شد كانوله ومغذيات واشياء طبيه
تكدرين تساعديني وتروحين وياي؟
غيم: بس استاذ اني طالبه بعدني وماعرف زين ليش ما تروح تشوف شخص احسن مني!
حمزه: اشياء معقده وطويله بس الخلاصه ما يقبل احد يتقرب منه وهو دائماً يسوي هاي الاشياء الطبيه اله بس كلش تعبان ومثل ما شفتي ما يكدر يرفع ايده
فاتمنى يتقبل المساعده منج
غيم: بس استاذ...
حمزه: على مودي غيم اني ابو ضحكه الحنينه ما استاهل
غيم: ضحكت ورديت لا تستاهل واكثر من عيوني
طلعنا وتوجهنا لنفس الفندق فتح الباب وجان يجيني منظره
كاعد بكل هيبه وقاطه الاسود وبشرته البيضه حيييل وعيونه الحاده
شفته لو اتسرسحت مثل ابطال الواتباد الاحلم بيهم
حمزه: تحجي صدك؟ مريض وتعبان كاشخ بقوه وكاعد هيج؟
سكت عنه وكمل يقره بكتابه
غيم: استاذ تره صيف وارواحنا طالعه يا ستره وقاط رسمي بهذا الحر
تجاهلني وما رفع حتى راسه
استحيت كلش وغميت نفسه بالسكتيه لو ساكته احسن
حمزه:وين علاجك؟ جبت غيم تشدلك كانوله لو تأجل علاجك اكثر راح يزداد المرض عليك
اشرله براسه على مكان العلاج اخذهن حمزه وانطانياهن اخذت كانولاه وتقربت
رفعت ايده الايمن جان كله متورم بسبب كانولات سابقه والأورده ما تتحمل
أنت تقرأ
ابَـادة 12 شمعة
Художественная проза»--------------؟!! -----------« -اتَرمز الى شَخص واحد ام شخصيات متعدده؟ -ما هي؟ -القاب ام اسماء ام موت ام اباده لا اعلم....! _____________________؟ » في ثنايا وظلام هذا الليل يبدء نشاطه برحلته اليليه ليمارس عمله المخيف الذي يتمثل بالأبَـــاده »...
