يغَارُ مِن ثَغرِها الرَّيحَان إن ضحكتْ
فيَرسُم الوَرد بين الثَّغرِ والمُقَلِ
عقدٌ مِنَ اللؤلؤ المفتونِ يحرسهُ
ثغرٌ من الشّهدِ و النعناعِ والعسلِ.
-مجهول.
نامَت عيُون الخائِنين؛
وعَينُ نَجمِكَ لا تَخون
-حسناءُ باهرةُ الأوصافِ كاملةٌ
يا ليتني عن عيونِ الناسِ أُخفيهاكم كنتُ أقبِسُ منها ضوءَ بَسْمَتِها
وكم رشفتُ سُلافَ الشَّهْدِ مِن فيهاقالت: تُحِبُّ مُلاقاتي؟ فقلتُ لها:
أَحَبُّ عندي مِن الدنيا ومَن فيها
-مجهولغزالةُ شِعْرٍ تختفي ثم تظهرُ
وفي كفِّ ليلى للغزالةِ سُكَّرُ
-لَيتَ الَّذي بَيني وَبَينك عامِرٌ
وَبَيني وَبينَ العالمينَ خَرابُ.
-يُخفي لواعجهُ والشّوق يفضحهُ
فقد تساوى لديه السرّ والعلنُيا ويلتاهُ، أيبقى في جوانِحِهِ
فؤادُه، وهوَ بالأطلالِ مُرْتَهَنُ؟
-
أنت تقرأ
مقتطفات من عالم الشعر
Poetryبعَض الأبيات الشعّرِية والقَصائدْ التي قَد نالت إعجابي، أحبَبتُ أن اشاركها مع الأشخاص المهتمين بِالّلُغة العَربيّة والأدب كَكُل