03

7 3 4
                                    

مرحبا يا حلوين
كيفكم ان شاء الله بخير
طبعا بتمنى أنه يكون عجبكم البارت الثاني وان شاء الله يعجبكم هاد اكتر ما بدي اطول عليكم ف
.
🦋 قراءة ممتعة, تجاهلوا الأخطاء الإملائية لطفاً🦋
.
.
.
.
.
________________________

حاصرتها ببما اضع الخنجر على رقبتها أناظر عيناها العسلية التي لم تستطع اخفاء خوفها ، عيني التي تشع غضب مقابل عيناها الخائفة
"من انت ومن ارسلك؟"

كنت من سأل فهي تلحق بي وتصرفاتها غريبه .

"أنا ادعى آنا"
رفعت حاجبي بسخرية حقا آنا
"من اين انت"
نظرت لي بهدوء ولم أشعر سوا وهي تنهار أرضا ببكاء

"انت ماذا تظن نفسك ملك ام ولي العهد ، لا يهم انا لا اعلم اين انا؟ وفوقها انت المختل العاشر هذا اليوم نمت واستيقظت وجدت نفسي هنا لا اعلم ماذا حدث؟
"

رفعتها بقوة اعيد وضع السكين على رقبتها لكن هذه المرة غرزته حيث تسبب لها بجرح ليس عميق طبعا لكنه نزف القليل من الدم اناظرها بحدة لاهسهس أمام وجهها
"انظري لي يا قزمة اولا س تخفضين صوتك هذا كي  لا اقطع حنجرتك ثانيا من اي مملكة انت ؟ "

صمت لأكمل
"هل انت من المملكة الشرقية؟
ام من اسلاكس ؟"
ناظرتني بعيناها العسلية التي اتخذت من الاستغراب والجهل غطاء حسنا هي تبدو صادقة ، ابتعدت عنها بينما أمسكت بدها لاربطها بيدي بعد أن أخبرتها أن تتبعني ورفضت قائلة اني قد اقتلها وابيع أعضائها هل هذا حقيقي أعني من قد يبيع أعضاء أحد
"ماذا تفعل؟"
قالت بحدة معترضة لما افعله إلى اني ببساطة تجاهلتها مكملا طريقي لحيث قد اجد جواب
.
.
.
.
____________________________

ها نحن ذا نقف أمام منزل الحكيم لا أنكر اني استغربت انظارها للبيت كأنها ترى منزل كهذا لأول مرة حسنا جميع منازل هاته القرية تمتلك هذا التصميم يميزها المنزل مبني بالحجارة مربوط بنوافذ وأبواب خشبية مع حديقة خضراء مليئة بالزهور أعني انا ايضا افضل التصاميم البسيطة لكن ليس لدرجة انها اول مرة أرى منزل هكذا .

اوه طبعا تتسائلون عن سبب وجودي في حديقة هذا المنزل أنه منزل الحكيم ما يميز حكيم هذه القرية عن باقي القرى أنه ليس فقط للعلاج وانما هو على علم بالكثير من الأمور بسبب هوسه بكتب الحكام القدامى وطبعا الجئ له في العديد من الأمور هو بالنهاية ذو مكانة خاصة عندي.

"الى اين؟"
قلت بعد أن لمحتها تذهب باتجاه الازهار.
"اريد القاء نظرة على الازهار فحسب "
"لا " لما لا ما شأنك اساسا"
اعطيتها نظرة بمعنى اصمتي لكنها عاندت، لا اصدق هذا
"لا اريد لا شأن لك بي اساسا ابتعد"
صرخت اخر كلامها بعد أن حملتها وطفح كيلي منها لاطرق على الباب بعد أن انزلت هذه الغبية

The strange (What your name?)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن