2༻

147 11 4
                                    



  مًهّمً کْآنِ آلآمًﮯ  جّرحً  وٌآ مًوٌلَمً... وٌصّعٌبً عٌلَيَکْ آنِ تٌحًفُظُ عٌلَﮯ کْبًريَآئکْ وٌلَآ تٌدٍعٌ آلَآخِريَنِ يَروٌ ضعٌفُکْ......
















ارتديت ملابسى بى صعوبه... لا احد يسعدنى هنا الخدم يقمون بى تنمرو على وسخريه من حالاتى.... وعلى ان ابق صامط لانى اذا تخدث سا يقوم ولدى بى حبسى.... فى غرفه... لكى لا افعل مشكل فى منزل كم تدعى زوجتى ابى... التى تحول ابعدى عن ولدى وجعله يمتلك لى الكره




انتهيت... من ارتداء ملابس.... لى امشط شعرى امام مراء.... لو كانت امتلك القدره على سير مثل البشر لكانت الان غدارت منزل منذ مده طويله... هذا الذى انا به هو جحيم بى عينه... وجهت نظرى الى تلك الخدمه التى دخلة لى تو وهى تحمل الافطار معه لى تضعه
على طوله وتنظر لى بى سخريا لكى تردف لى

" ايته المعقه... جلبة لكى طعام فل تتنوليه سريع... لكى اغدار ليس لدى وقت لكى  اضيعه على عجزه مثلك "

ردفت بى ذلك لكى انظر له بى برود.... احول كتمان غضبى.... لكى لا افقده.... اخذت نفس عميق...ان ارت ان اخذ حقى على استخدم عقلى.....ردفت بى ذلك  لكى احرك المقعد الذى ان عليه لى اصل الى الطوله... نظرات الى الحساء المعد لى.... لكى اردف بى استغراب

" ما هذا... هل هذا عقد الماس "

ردفت بى ذلك بى ستغراب وانا انظر لى الحساء لكى تنحنى هى ايضا وتنظر لى الحساء بى ستغراب وهى تتفحصه....

" اين... هو.... انا لا ارا شى "

" هناك... انظرى جيدا وسا تريه "

ردفت وانا اشير لى جه من حساء لكى تقرب وجه وتنظر. جيدا .. لكى امسك راسه وقوم بى وضعه فى الحساء.... وانا اردف بى غضب

" عليكى ان تنتبهى لى كلماتك جيدا ايتها العاهره "

ردفت بى ذلك.. لى ادعه لكى تبتعد وهى تخذ اتفاسها وهى متسخها بى اكملها بى حساء لى تردف بى غضب

" كيف تتجرائيه ايته العجزه على فعل ذلك سا اريكى كيف سا اخذ حقى منك "

ردفت بى ذلك لكى تغدار الغرفه بسرعه.... لى ابتسم بى سعده......  فى بدايه كانت فتاة لطيف وبرئه وضعيفه ومنكسره .... ولكن مع مرور وقت ومعهم تعلمة ان ابقاء لى الاقوه ان لم احصل على الاحترام على اجبرهم على ذلك...... نظرات الى باب الغرفه الذى فتح بى قوه لكى انظر الى زوجة ابى التى دخلة لى تو هى وا اختى.... هلين.... ومعه تلك الخدمه لكى تنظر الى زوجة ابى بى احتقار لكى تردف لى بى غضب


لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 12 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

SYRIA +18 سِيَريَآ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن