الفصل٢٤

10 1 0
                                    

مرحبا بلبارت ٢٤

نبلش ❤️
.
.
.
.

.
.
.

.
.
.
.
.



حسنا لم يكن العلاج النفسي يغير شيء ولاكنه يساعدها على استعادت ذكريتها شيء فشيء ولاكن كوابيسها اصبحت كثيره لم تخبر تايهيونغ او اي احد بهاذا تحاول جاهدة ان تمسك نفسها وان لاتنهار لاتزال في بدايه العلاج لم يمضي سوى اسبوعين فقط

خرجت من غرفتها للمطبخ حيث يونغ هي تحضر الإفطار نابسه

"صباح الخير "

"صباح الخير هل انتي بخير سارانغ"

اومئت لها دون حديث لتتنهد الأخرى تجلس امامها نابسه بقلق

"سارانغ مالذي يحدث هل تضنين انني غبية لا ألاحظ منذ بدأ علاجك وانتي تبدين كل أشباح بشرة شاحبه سواد يحيط عيناكِ ماذا هناك تحدثي"

"يونغ هي لا يوجد خطب بي انا فقط متعبه تعلمين انني مشغولة تدريبي بشركة جون وتحضيري للحفله كما انني اصبحت متدربه بالمستشفى ويجب ان اكون جيده لجعل السيد وانغ يفتخر بي ولا يندم انه اعطاني فرصه كما انه يجب ان اتعب الأن لأرتاح لاحقاً لا تقلقي "

انهت حديثها تستقيم تتجه ناحية الباب لتلحق يونغ هي بها نابسه

"اردت اخبارك ان يونغي قام بدعوة الجميع اليوم لتناول العشاء وقد طلب مني اخبارك بذالك لا تنسي حسنا"

اومئت لها لتخرج من المنزل وقفت عند الطريق فور خروجها من بناية تنتظر سياره اجره دقائق مرت
حتى توقفت امامها سيارة سوداء لم تستطع رؤيه السائق لم تتحرك من مكانها ولم تبدي ردت فعل ولاكن صوت نادا بإسمها جعلها تنظر لناحية الاخرى من طريق حيث جونغكوك يقف هنا بكامل اناقته وهيبته لوحت له بإبتسامه واسعه لتركض ناحيته متناسية السياره التي لتزال واقفه مكانها قامت بإحتضانه مأردفه

"اشتقت لك جون "

"وانا اشتقت لكِ فؤاده"

ابتعدت قليل ترفع عيناها لتقع على خاصته لمعة عيناه التي لا تظهر الا لها تجعلها تعشقه اكثر بكل مره ولاكنه اردف بنبرة مأنبه جعلها تعبس بخفه

"مابه وجهك شاحب سارانغ الم احذرك للإهتمام بنفسك اكثر ام ان هناك شيء يحدث بالعلاج تخفينه عني تايهيونغ يشك بهاذا ايضا "

"اه مابالكم اليوم مع صحتي لقد خضت نفس الحديث مع يونغ هي الان انا بخير لا شيء يحدث"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 29 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

drawnedحيث تعيش القصص. اكتشف الآن