اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين 💗💗
ده الفصل الاخير. ،اسفه بجد لاني هنهيها بس
انا ليا أسبابي. 😭😭😭متنسوش التعليقات والتصويتات لو سمحتوا ♥️
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــشعر حمزة بالقلق على أخيه ، فهو يهذي بكلمات غير مفهومة منذ دقائق ، حاول أن يستقيم من على سريرهُ واقترب من حازم الذي ينام على السرير وهزه بخفه.
حمزة بخوف : حازم .... حازم
استيقظ حازم من نومه بفزع ، حمد ربه ان هذا كان مجرد حلم ، امسك يد حمزة فورًا قائلاً بهدوء ونبرة مرتجفة.
حازم : ا ــ انا عايز اشوف فارس...
حمزة كاد ان يرفض لكنه ضعف امام رجاء حازم ومن ثم تحدث وهو يجلس على طرف السرير.
حمزة بإبتسامة حنونة : خلاص يا حبيبي...... انا هروح بيت جدو واجيب فارس هنا عشان تشوفو.
حازم أومئ عدة مرات ثم ضمه حمزة الي صدره بقوة ، وبعد ذلك خرج من الغرفة ومن المستشفى بأكملها ، قابلهُ غيث وهو متجهًا الي سيارته لكنه لم يرد عليه فكان متعجلاً.
تحدث غيث بحيرة وهو يضرب كفه في كفه الاخر : وده ماله ده؟
دخل الي المستشفى واتجة الي غرفة التي يقع بها حازم ، طرق الباب عدة طرقات ودخل بعدما استوعب انه لم يسمع رد ، ليجد حازم ينزع ملابسه السفلية.
نظر له حازم بصدمه وبسرعة استوعب ان غيث قد دخل الغرفة ، أقترب منه ودفعه الي الخارج بعدما انفجر غيث من الضحك.
حازم بغضب : يعني انت متعرفش تخبط قبل ما تدخل يا.... متخلف انت
غيث بصعربة تحدث من بين ضحكاته : خبطت والله عملت دق دق دق بس انا مسمعتش رد .
حازم بغيظ : اه وقولت اما ادخل اشوف البنطلون ضيق ولا لأ عليا ...... هتكبر امتى يا غيث.
غيث بحزم مصطنع : أنا أكبر منك يا حازم يعني لازم تحترمني.
حازم بغيظ : هما ساعتين بس.
غيث ضحك بسخرية وقلد صوت حازم المغتاظ : هما ساعتين بس ..... بس في الاخر أكبر منك يا حبيبي
حازم بضيق : ياعم اسكت بقي البنطلون مش راضي يتلبس.
غيث بدهشة مصطنعة : يانهار ابيض.... يتلبس؟.... طب ده عليه جن ده ولا ايه؟..... ادخل اساعدك ( دخل الغرفة لكنه أغلق الباب بسرعة بعدما وجد حذاء ابن عمه في وجهه )

أنت تقرأ
عدوان يجمعهم مهمة واحدة . بقلم / Princess Menna
Aksiمواجهة ، اجل مواجهة بعد مرور عشر سنوات ، عندما رأي الاول أخيه قال " من هذا ؟!! انا لا أعرفه ". والثاني قال بأستغراب :" هل هذا أخي؟!! " لم يكونوا يعلموا انهم غرباء عن بعضهن هكذا ، لم يعرفوا بعض ، هذا لم يتوقعانه ابدًا ، توقعوا ابشع من هذا ، هم أصبح...