هيِلللو،مين إشتقليي مين؟ 😺🍯
عارفة عارفة طولت كثير ،بس هاذ حيكون أطول بارت بنشرو و كمان آخر بارت من الجزء الأول
متنسوش تحطولي تعليق بين الفقرات و تضغطون عالنجمة لأنو بنبسط،
قبْل لا تبدون بتمنى تساوو شي يفرحني،شاركوا الرواية مع صديقاتكم وهيك بتحمس و صير حطلكم بارتات بأوقات قصيرة
إستمتعوا 💗
.
.
.
إنصَرمَ ذلكَ اليَومْ و تلاَهُ أسبُوعْ كامِل، حدثَت خلاَلهُ الكثِير مِن التَّطوُرَآت التِي جَعلتْ ديلا تنضَغِطْ أكثَر
حيثُ غَاصتْ أكثَر بِعَألم السّيِد المُجرِم الذِي يخضَع لِجلَسات عِندهَا منذُ حوالِي شهرٍ،و قَد تيَقنَت أنّه شَخص ملِئ بالعُقَد النّفسِية حتٍى لو كانَ أمرُ قتلهِ لِ شخصٍ عِبارَة عَن كِذبَة فهذا مَا تعْتقدْه
لاكِن بما أنّها طبِيبة نفْسية فعَليها أن تتّخذ كُل شيء بعَين الإعتبار
كما أصبَحتْ ديلاُ تَعلم أنهُ أضحَى،جُزءَا من رُوتِينِ عَقلهَا، ،لاَ و تَهتمْ لِ مُجَالستهِ في العِيَادة ،دونَ كللٍ ولاَ مَللْ
أمّا من جِهة أُخرَى، فَهي ترَى خَليل أختِها السّيدْ أولسن، الذِي نجَح في الدُلوفِ بينَ عائِلتهَا،
لِدرجَة أنّ سُوبِين أصبحَ يُرافِقه كثِيرًا ليَلعبَا بِالكُرة، أو لِشَركة السّياراتْ خاصّتهِ
للعِلمِ أنّ السَّيِد سيمُون جُون أولسِن،يكُون المُدِير التّنفِيذي لشَركَة تصدِير سيّارَاتْ البُوغَاتِي و الرُونجْ-رُوفَر و كذَا إعادةْ تصمِيمهَا
هذَا لَم يكُن مِن إهتِمامَآت ديلا طَبعا، فهِي أخذَت موقِفا منهٌ منذُ مُحاولتهِ لإستِفزازهَا فِي حمّام ذلكَ المَطعَم،و تَأبى أن تُصبِح ليِّنَة معَه
لاكِن ذلكَ لا يَعنِي أنهَا تَناسَت شدّهُ ليَدهَا،و نظَراتِه العمِيقة لهَا و التِي لا تزَال تَلمحهَا عدمَا تنْظر لهُ ليَومنا هذَا
هذَا كُل ما هُو مُهِم بِالنِّسبة لآخِر المُستَجدّاتْ.
.
.
العُنوان : فَضِيحَة عارِمَة بِ حَي الأغنِياء
' هذَا صبَاح يَوم الأرْبِعاء،كِلانا نَعلم كُم أمقِت هذَا اليَوم مُقتا شَديدا، فهُو دائِما مَا يمُر سَيء، يَوم نحْس ! ،لاكن لا بَأس ببعضِ التفَاؤل أليسَ كذَلك يا مُذكِرتي العَزيزة، ، آخِر الأحدَاث التِي حصَلت بِ حيَاتِي تَجعلنِي أرغَب بالهِجرَة،و أخذْ إبنَتي معِي ،،بِدايةً منَ الشّهرَين المَاضِيين ما صِرتُ أشعُر بِ أننِي أحيَا فِعلاً و أعتَني بنَفسِي،ذاتْ الرُوتِينات تتكَرر و الكثِير منَ العمَل أيضًّا '
أنت تقرأ
Toxic obsession | ظلالُ مخْتل.
Horreurحيَاتك ثمَن أخطَائكِ برُوفيسُورة، إبتَسمي لِ الشياطِين التي أوقَظتها داخِلي، آنِسة ديلا فلُورنس.
