|التضاهر بأنه حبيبي|¹¹

111 16 27
                                    

مر 6 سنوات

مريم:  گعدت الصبح چانت يمي ملڪ «البنيه الصغيره» نايمه باوعت للسگف و گمت افڪر بهند اي اي بمهند اشتاقيت لضحڪته و لسوالفه المهم گمت بعد تفڪر و نزلت جوه لگيت مارڪس يسوي ريوگ

مريم: ها ولڪ يمڪن تريد مره

مارڪس:  يعني جاي اسوي ريوگ شترديني اموت من الجوع

مريم:  اويي ما يتحمل الشقه

ملاحضه: مارڪس گاعد بيت مريم لا صارو يشتغلون بنفس الشرڪه و مارڪس يحس مريم مثل اخته.

مارڪس:  ديله گعدي اريد احچي وياچ

مريم: اي يله گول

مارڪس:  ما اشتاقيتي للعراق؟

مريم:  طبعا اشتاقيت

مارڪس: هاچ

انطاني ضرف فتحته و لگيت بيه 3 تذاڪر سفر
باوعت اله

مارڪس: خل انرجع للعراق سويه

مريم:  شڪرررا يا افضل صديق عرفته بحياتي

بهذا الاثناء نزلت ملڪ رحت الها رڪض و حضنتها و رجعت للڪرسي گعدتها بحضني و مڪلتها

مريم:  يله تعالي خل انبدل

ملڪ: ليش؟

مريم:  راح انرجع للعراق

ملڪ:  يااااي

مريم:  اذى واحد بالعراق گلچ منو بابه گليله مارڪس تمام

ملڪ:  تمام

رحت اخذت ملابس يعني خليتهن بالجنطه و سبحت ماڪ و لبستها هذا

چان الجو شته فه لبستها شي ثگيل خاطر يدفيها و اني لبست هذا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

چان الجو شته فه لبستها شي ثگيل خاطر يدفيها و اني لبست هذا

چان الجو شته فه لبستها شي ثگيل خاطر يدفيها و اني لبست هذا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
احببت ابن عمي العصبي «مڪتمله» حيث تعيش القصص. اكتشف الآن