|النهايه|¹²

131 15 14
                                    

مريم:
مرن اسبوع و چنه گاعدين ڪلنه مثل ڪل مره و انتصلو عليه من المستشفى و يگولون مهند مسوي حادث و هسه بمستشفى...... 
گمت ابسرعه بدلت و رحت للمستشفى و مارڪس يسألني شڪو شصاير المهم وصلنه و سألت عن رقم الغرفه و گالو بالطابق الثاني و رحت رڪض
دخلت للغرفه و لگيت مهند خاليله اجهزه و مغمض اعيونه
رحت گعدت على القنفه بس ما سويت شي مارڪس چان گاعد يمي
گعد مهند بعد نص ساعه و يصيح بأسمي

مهند:  مريم.. مريم.. مريم

رحت يمه و خليت ايدي على راسه

مريم:  يمڪ اهنا

مهند: ضلي يمي اريد احچي وياچ

مريم:  تمام احچي

مهند:  ڪل هذا و علمودچ

مريم:  شبيڪ مهند يمڪن بعده البنج

مهند:  لاء اني صاحي

مريم:  زين شبيڪ ليش هيچي فجأه

مهند:  چنت ماشي وي جماعتي لان انتفقنه العصريه انتمشه و واحد منهم سبچ و غلط عليچ اتعارڪت وياه و رحت للسياره و سقت بأسرع ما عندي و بالغلط سويت حادث مريم اني احبچ لا تعوفيني
گام يدمع

مريم:  اسفه بس اني متزوجه

ضليت ماشيه على الچذبه لحد هذا اليوم المهم رحت وي مارڪس و سألنه الممرضه شوڪت يطلع و گالت بس شويه نتأڪد من حالته

ضلينه گاعدين بره الغرفه و لحد ما گالو تگدرون اطلعوه
اخذناه و رحنه للبيت اطمنو عليه و راح للغرفه

مهند:
مر 3 ايام و چنت گاعد بالغرفه اباو؏ بالتلفون و اندگ الباب اني عبالي حيدر بس طلع مارڪس من شفته ردت اضربه بوڪسي اطير وجه بس اتحملت المهم طببته للغرفه

مارڪس:  اريد احچي وياڪ بموضو؏

مهند:  احچي ابسرعه

مارڪس:  شوف مهند اني و مريم اصدقاء بس يعني ملڪ مو بنتي ولا بنتها و سوينه هاي الخطه خاطر اشوفڪ اتحبها لو بعدڪ و بخصوص ملڪ مريم چانت گاعده و اندگ الباب و لگتها و اخذتها ربتها و افهمني مريم اتحبڪ لحد لان و اني مجرد صديق لا اڪثر ولا اقل و اني اريد سعادتها بس

مهند:  زين شنو اسوي خاطر تعترف

الصراحه من مارڪس گالي هيچ ارتاحيت و حسيته لطيف

مارڪس: اني اگلڪ اخذها لمڪان هادء و اعترف و شوف ردت فعلها

مهند:  تمام شڪرا

طلع مارڪس من الغرفه و حجزت مطلعم و سويت خطه...

مريم:
چانت الدنيه لليل و چنت گاعده بالغرفه و دخل حيدر
: الواحد يدگ الباب اله يدخل شبيڪ چفتت چنڪ شايف جني

حيدر:  المهم اليوم اريد اعرفچ على حبيبتي

:  صاير عندڪ حبيبه بالله شڪم وحده

حيدر:  هيه وحده شبيچ يله تعالي تعالي خلي اشوفها الچ

جرني من ايدي و اني اصيح عليه شلون اشوفها و اني مو مرتبه المهم وصلنه للمطعم و دخلنه چان هدووء و حسيت حيدر عاف ايدي و الدنيه چانت ضلمه و حسيت ايد على خصري و راسه على چتفي  چان مهند

مهند:  واخيرا عرفت ڪلشي مريم اني احبچ لا اعشقچ مريم اعرف ڪلشي چذب في چذب و اعرف مارڪس مو زوجچ ولا خطيبچ مجرد صديق مريم اني عشقتچ و صرت مهووس بيچ و چنت اتمنه اصير بدال مارڪس اڪمش ايدچ و احضنچ و چنت ڪل يوم اشوف صورچ و اغار عليچ من الهوة مريم ادري بيچ اتحبيني بس اچذبين عليه

ماگدرت اتحمل نبرت صوته

مريم:  اعشقڪ

تقربت من وجه و قبلته و هوَ بادلني لحد ما انفتحن الاضويه و وخرت ڪلهم طلعو يضحڪون و يصفگون و مارڪس چان اڪثر واحد فرحان اجتني ملڪ و حضنتنه

ملڪ:  مامههه يعني هذا بابه

نزل مهند لمستواها و شالها

مهند:  اي شڪم يوم و اصير بابه

المهم چان احله يوم الي

مهند: 
مرن سنوات و ملڪ صارت بالامتوسطه و صار عندي ابن اسمه علـي بالابتدائيه و هياتني اني مڪون اسره جميله و خاصتن امهم چنت فرحان لان اتحققت امنيتي و دائما اخليهم يفرحون و انفذ اوامرهم خاطر ما يحسون بنقس و دائما اطلعهم خاطر مايحسون بضوجه و بس مع السلامه
.
.
.
.
.
هسه مو يتبع لا النهايه

و بس والله هايه چانت النهايه اتمنه عجبتڪ الروايه و اسفه اذا خليتڪم تنتضروني وبس والله مع السلامه 💋🐈‍⬛

احبڪم ڪومههه 💖🕊

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 19 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

احببت ابن عمي العصبي «مڪتمله» حيث تعيش القصص. اكتشف الآن