|لا تفعلها |⁶

156 14 9
                                    

وخر اللثام و انصدمت

مريم: عدنان

عدنان: اي ليش انصدمتي

مريم:  ما مسوتلڪ شي ليش خطفتني

عدنان: حبيبچ السبب

مريم: منوه

عدنان:  مهند

مريم:  شنو جاي تحچي لا اني ولا مهند مسويلڪ شي

عدنان:  اعتقد رافع خشمه عليه و فشلني گدام عائلتي

مريم: اي عوفني اني مو مهند خاطر تخطفني

عدنان: تدرين اني حبيتچ

مريم:  عدنان حباب عوفني

مريم: تدري انتَ مو رجال لان تخطفني لان خايف

تقرب مني و ضربني راجدي  و جرني من شعري و ضل يضرب بيه و چانت اكو چربايه نومني عليها بالغصب و ربط لاسق بديه و گام يتقرب مني لحد ما وصل لوجهي وخر الاسق من شفتي
مريم:  لا عدنان عليڪ الله لا اسويها
ضليت اتوسل بس صار الي صار...

مهند:  ضلينه اندور لحد ما مر يومين و امي حالتها النفسيه تعبانه لان متعلقه بمريم و حسبتها مثل بنتها المهم چنت گاعد العصر و اجاني انتصال من مجهول

مهند: الوو

ـ: انتَ مهند موه

مهند:  اي تفضل منو وياي

ـ: واحد يكرهك

مهند:  هاا

سد الخط بوجهي و دزالي صوره انصدمت هاي مريم اهدومها امشگگه و وجها اصفر توترت خاف امسولها شي رجعت انتصلت عليه

ـ:  هاا عجبتڪ ههههه

مهند:  منو انتَ وليش اسوي هيچ

ـ: مريم صارت اليه

مهند:  يا حيوااانن اذى اتقربت منها راح امحيڪ من الحياه مفهوومم

ما رد عليه و سمعت اصياح مريم و خفت عليها و بنفس الوقت سد الانتصال و اهلي مستغربين

حيدر:  شبيڪ مهند ليش اصيح

مهند: الحيوان الي خطف مريم انتصل عليه و متقرب منها

حيدر:  سجلت المكالمه

مهند:  اي

حيدر:  انطيني تلفونڪ

انطيته التلفون گام يلعب بيه

حيدر:  لگيت الموقع

مهند:  امشي خل انروح

رحنه و وصلنه للمكان و طبعا الشرطه چانت ويانه و دخلت المكان بوحدي و اول ما دخلت خليت عيني على مريم چانت حالتها تعبانه و فاقده الوعي رحت الها گبل و حضنتها و باوعت على اليمنه و لگيت عدنان رحت و گمشته من ياخت قميصه و صرت اضربه و دخلت الشرطه و اخذوه و رجعت لمريم و وخرت الاسق منها فتحت عيونها و حضنتني و گـامت تبچي بهستيريه و اخذتها للمستشفى و گالت
دكتوره: راح تدخل غيبوبه مؤقته

احببت ابن عمي العصبي «مڪتمله» حيث تعيش القصص. اكتشف الآن