[Adult_content]
في قلب مدريد الساحره ، يجد رجل الأعمال المصري الناجح ذا الجسد الصلب و قوه البنيان ، "اسد " نفسه يقع في حب الفتاة الجميلة، "عشق ،" التي سافرت للدراسه والعمل ، ينمو حبهما بجنون وعشق خالد . لكن العائلة والصراعات الحياتيه تهدد سعادته...
سرعان ما تدارك اسد الامر وحاول تهداتها اسد: اهدي محصلش حاجه متخافيش انا ملمستكيش والخادمه هي اللي غيرت هدومك عشق وهي تشهق وتبكي:لا انت بتكدب عشان تخلص مني اسد: لا يا عشق انا قولتلك ثقي فيا انا عمري ما هاذيكي انتي بنت مصريه مسلمه وانا عارف يعني اي شرف مصريه مسلمه وعمري ما هعمل كده فيكي صدقيني توقفت عشق عن البكاء وقالت: بجد اسد وهو يمسح دموعها: ااه والله محصلش حاجه بس هو ده كان عقابك،اجل كان هذا هو عقابها وكان يريد التمادي اكثر من ذلك ولكنه لم يقدر فعندما راى دموعها المه قلبه علي حزنها وبكائها الشديد عشق وقد شعرت بصدقه ثم دون ان تشعر القت بنفسها داخل احضانه وقالت عشق: شكرا يا اسد شكرا بجد انت راجل جدع وشهم ثم تداركت الموقف وابتعدت عنه فورا وهو كان بعالم اخر يالهو من حضن دافئ مثل الرجوع للوطن بعد سنين الحرب في بلاد العدو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اسد: انا هسيبك دلوقتي وروزي الخادمه هتيجي عشان تديكي لبس عشان اوصلك الجامعه عشر دقايق وتنزلي تفطري عشق: اوكيه وهي تشعر بالسعاده لان ما خافت منه لم يحدث الحمدلله ولكنها تذكرت ريهام يا الهي ماذا حدث لتلك الفتاه .....
في الليله السابقه مع ريهام
كانت في الملهي ولاحظت غياب صديقتها فظلت تبحث عنها الي ان فتحت هاتفها لكي تراسلها لكنها وجدت ان عشق ارسلت لها وقالت "انا تعبت ورجعت السكن متقلقيش عليا" (كان هذا اسد يا اصدقائي) فحزنت ان صديقتها تركتها ولكن لم تبالي كثيرا فانها ليست دراميه لتلك الدرجه كيتي و باقي الفتيات ظلوا بالملهي اما ريهام قررت الذهاب واثناء خروجها كانت الشوارع مظلمه كثيرا ومرعبه ك افلام الرعب الاجنبيه وهي تمشي لاحظت ان هناك من يتبعها فظلت تجري وتجري ولكنه امسك بها ووضع قماشه علي فمها وكان سوف يخدرها ولكن اتي منقذها حمدا لله ولم يشعر رشيد بنفسه الا وهو يبرح هذا المخنث ضربا حتي فقد الوعي ثم نظر الي ريهام وقال رشيد: انتي كويسه؟ ريهام وهي تبكي : الحمدلله انك موجود انا كنت هتخطف واجهشت بالبكاء وسرعان ما قام رشيد باحتضانها لكي يهدا من فزعها قليلا وظل يربت علي شعرها وهي تمسك بتيشرته من الخلف وتشد قبضتها عليه ف ابتسم رشيد علي خوفها وتمسكها به ثم بعدت عنه ريهام سريعا وكانت انفها ووجنتها محمره كثيرا اثر البكاء وكان شكلها مثير للغايه شرد رشيد بها ثم افاق علي صوتها ريهام: ممكن توصلني انا عايزه امشي من هنا رشيد: حاضر يا ريهام متخافيش انا جنبك فابتسمت ريهام علي محاولته باطمئنانها وذهبت معه الي سيارته ثم ركب السياره وهي ركبت بجانبه فرجع للخلف ونظر لها ثم قال ريهام: انا مش عايزه اروح رشيد: ليه عايزاني اخطفك ولا اي وهو يضحك فقالت ريهام: لا ممكن جوله بالعربيه رشيد: فشرد رشيد في تفكيره المنحرف ثم افاق وقال car ride يعني رشيد: يا حبيبتي انتي تؤمري فتوردت ريهام بسبب تلك الكلمه "حبيبتي" واثناء الجوله بشوارع مدريد الساحره ضغط رشيد علي الراديو ف اشتغلت اغاني اسبانيه فقالت ريهام ريهام: انا زهقت من الاغاني اللي مش بفهمها دي رشيد: عندك حق وانا كمان، طب تحبي تسمعي اي؟ ريهام باندفاع: شغل عمرو دياب رشيد: انتي بتحبي عمرو دياب ريهام: انا بموت فيه ومش بسمع غيره رشيد: يا سلام اشغلك عمرو وشغل اغنيه "خليك معايا"
