Enjoy:; 🍒💗
(فلاش باك ليوم الثلاثاء صباحاً)
استيقظت عشق صباح يوم حفله افتتاح المتحف وهي تشعر بالنشاط والحيويوه وسعيده كثيراً كونها ستسهر مع حبيب قلبها وزوجها
ولكنها ايضاً تشعر ببعض الخوف والحزن بسبب إخفاء الامر علي والدتها
اتصلت بريهام لانها ستذهب مع رشيد للإفتتاح ليتفقوا معاً علي ان يقولوا لاهلهم انهم مدعويين لحفل افتتاح المتحف كونهم في المنحه الاسبانيه
في المساء تجهزت الفتيات الاثنين و ارتدوا الفستاين التي تليق بالحفل وارتدت عشق كل ما جلبه لها حبيبها وكذلك ريهام ثم تقابلوا بأخر الشارع وكل واحده ركبت بسياره حبيبها
اسد: انا ازاي سمحتلك تلبسي الفستان ده
عشق: حبيبي عدي الموضوع بليز شكلي حلو وانا مبسوطه عشان خاطري
اسد: خلاص يا حبيبي ماشي بس هي دي اخر مره تلبسي البتاع ده بره البيت
عشق: حاضر
اسد: عاملك مفاجأه
عشق: بجد، ايه؟
اسد: انا قولت مفاجأه
عشق بحماس: طيب يلا سوق بسرعهه
في سياره رشيد
كان يتغزل بها وبجاملها ولا يسمع في السياره سوي صوت ضحكه ريهام ودقات قلب رشيد
بعد قليل وصل الجميع إلي الحفل
ترجل اسد من السياره ثم ذهب وفتح السياره لحبيبته وامسك بيدها وانزلها منها
وكذلك رشيد
كان المتحف اكبر من ما رأته عشق من ذي قبل فهناك غرف كبيره قد فتحت وحدائق ايضاً وهناك ساحه كبيره تبدو مثل المسرح الروماني بالاسكندريه قديماً
لكنه مغلق
عشق لاسد: المسرح ده تحفه عايزه اروحه
اسد: لا يا حبيبي مش دلوقتي
عشق: ليه يا حبيبي
اسد: دلوقتي لازم نسلم علي ضيوفنا ونقف في الافتتاح وبعدين هوديكي هناك
عشق: اوكيه يا حبيبي
كانت ريهام تتجول ويدها بيد رشيد والكاميرات والصحفيون بكل مكان
أنت تقرأ
لونا احمد | Amor en España
Romance[Adult_content] في قلب مدريد الساحره ، يجد رجل الأعمال المصري الناجح ذا الجسد الصلب و قوه البنيان ، "اسد " نفسه يقع في حب الفتاة الجميلة، "عشق ،" التي سافرت للدراسه والعمل ، ينمو حبهما بجنون وعشق خالد . لكن العائلة والصراعات الحياتيه تهدد سعادته...
