22

112 15 6
                                    

اضئ النجمة عزيزي القارئ ⭐️ > 🌟

و اترك بصمتك في عالم روايتك 💬✨️

.

.

.

.💠.

.

.

.

تذكير

" لا اعرف ..لا اعرف نايول ..ربما لانني سئمت من وضعنا

اريد ان نصلح علاقتنا ..اريد ان نبدا صفحة جديدة.."

قاطعه رنين هاتفه الذي كان موضوعا

بالمكان المخصص له بالسيارة

لتنظر نايول ناحيته و يا ليتها لم تفعل

لقد أضيئت شاشته باسم المتصل

حبيبتي

.

.

.

.

ابتسمت نايول بسخرية و بدون تردد

فتحت باب السيارة و خرجت

لتشعر بيد والدها تمسك ذراعها

" نايول اسمعي هذا ليس ما تفكرين به انها .."

قاطعته قائلة ببرود بينما تنزع يده بقوة

" هل حبيبتك جزء من الصفحة الجديدة ايضا ؟"

نظرها ليقول بعيون مشتتة

" الامر ليس كذلك ..انها ..ان جدكي هو من اصر على ان اجد

حبيبة و.."

" انا اكرهك ..اكرهك جدا يا من تسمى بوالدي "

قالت بصراخ غاضب و غادرت مبتعدة شاكرة الاله

انه لم يلحق بها و الا لكان رأى مظهرها القوي و هو ينهار

أسرعت لإحدى زوايا الشارع المظلمة

و جلست على الأرض 🧎🏻‍♀️

و انفجرت بالبكاء 

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 04 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

المتوحدحيث تعيش القصص. اكتشف الآن