𝑴𝒚 𝒔𝒕𝒓𝒂𝒘𝒃𝒆𝒓𝒓𝒚❦ (008)

1.1K 38 10
                                    

«انكي تروقين لي فرولتي »
فورما انها كلامه ليدمج شفاهينا مع بعض للحضة اعجني الامر و كيف يتحكم بالقبلة فبادلته دامت قبلتنا لدقيقتان حتا شعرت بالاختناق لادفعه من صدره و يبتعد لنلتقط انفاسنا
«كانت قبلة شهي فرولتي اصبحت مدمنا عليها»
لأعي على نفسي و اغطي وجهي بيداي
«لا هدا مانفعله خاطئ»
ايقترب مني يهمس لي
«هده فقط قبلة مادا لو رئيتي مافي عقلي»
لارفع نضري له بصدمة
«لاكن لما لا تبعديني عندما اقترب منك؟ ولما جسمك يرتخي و يتحسس من لمساتي»
ليضع يداه فوق فخدي يتحسسه
« لا تنكري ان لمساتي و قبلاتي لكي تعجبكي لذالك كنتي تبادليني»
ليقترب مني اكتر و يضع يده بين فخداي
احسست بسخونة
«انتي مبتلة جدا بسببي اوليس»
ليدخل اصابعه اكثر لصنع دوئر بوتيرة بطيئة مما زاد في جنوني وعدابي في اسفل
«جونغـ،،،ـكوك»
ليتوقف عما كان يفعل
«هل تريدين مني توقف فرولاتي»
«لا اكـ،،ـمل»
لينضر لي نضرة نصر 
«كلمة سر»
«ارجوك»
«حسنا فراشتي»
ليكمل ماكان يفعله اشعر اني صعدت للسماء سابعة انه يعطيني نشوة لا مثيل لها اول مرة اشعر بهدا
«انتي الان بمتابة صفقة لي اريد الفوز بها»
اما انا فلم اجبه فقط كنت اتاوه بلمساته التي سوف تصيبني بالجنون، استمر هو بفعلته اما انا كنت فاقدة سيطرة على جسمي   حتى بلغت نشوتي ليبتعد هو عني يقوم بتعديل ملابسي
«كانت جولة رائعة فرولتي لاكني سوف اصبح جشع»
لأعود انا لوعي سحقا فقط  قربه مني يخدرني مابالك في لمساته و تحرك انامله فوقي
لاغطي وجهي بيداي لا استطيع النضر له
«مافعلناه خاطئ جاطئ جدا»
ليقترب من وجهي ويزيح يدي من وجهي و يدمج شفاهينا مع بعضهما كان هو متحكم في قبلة كنت احاول مجاراته لاكن حركتة كانت سريعة ليقوم بقرصي على فخدي لأتؤوه من الألم ليدخل هو لسانه تحولت قبلتنا الى قبلة فرنسية فوضوية استمرت لحد ما شعرت بالاختناق ليبتعد عني نعيد انفاسنا
«اصبحت مدمنا لهته شفاه»
لنصنع تواصل بصريا
«انت تقبلني بتمهل كي تجعلني افقد انفاسي متخدرة، تم بقوة وعمق لحد الاختناق»
«وهدا ما اريد ان تختنقي بي وحدي» 
ليتجه بعدها للمطبخ احضرى لي عصير فراولة و قنينة نبيد له مد العصير نحوي ليتجه للجلوس قربي لنكمل فيلم
«هل ستشرب نبيد في هدا وقت من نهار»
ليرتشف من كاسه و يرمي نضره على
«وهل له وقت محدد لؤلؤتي»
لانفي له برئسي فانا لا اعلم بما ساجيبه لانني ركزت فقط ب لقبه لي  لؤلؤتي
كنت منسجمة مع فيلم غيره هو كان يلقي بنضره علي في حين لاخر، لتاتي لقطة في فيلم حينما قتلت عائلة البطلة امام عينيها لأتذكر موت والداي لم اشعر حتا وجدت دموعي تنسدل على خداي فورما تدكرتهما مادا لو كانو مازالا معي كيف كانت ستكون حياتي معهما في تلك اللحضة تدكرت جميع الاشياء السلبية التي مررت منها في هته الفترة و بعد موتهما لينتبه لي جونغكوك ويطفأ التلفاز
«عندما تريدين البكاء ابكي في عناقي اجعليني انا وحيد من يرى ضعفك و حزنك بللي قميصي اجعليه هو وسادتك التي تبكي عليها يوميا انا هنا فقط من اجلك وحدك تذكري دائما انني ساكون خلفك و ملجئك فرولتي»
لانضر له بينما كان يفتح دراعاه من اجلي لادخل صدره و اطلق العنان لدموعي و شهقاتي انا حقا مرهقة من كل شيء
«اشتقت لهما جونغكوك»
ليمسح الاخر على شعري بينما يقبل رأسي
«اعلم فرولتي اعلم»
استمرت في بكاء على صدره بينما هو فقط يمسح على شعري و يدفئني في صدره لم يصمتني بل تركني ابكي في صدره حتا نشفت دموعي و احسست اني بخير حقا بقينا على دالك الحال ليردف هو
«اعلم فراشتي انكي تعانين بسبب فراق والديك رغم كل هته السنين لاكن اعدكي انكي سوف تجدينني دائما في قربك وفي جنبك لن اسمح ان يضرك شيء او ان يؤديك شخص ما كل ما شعرتي انكي لستي بخير تدكري انني موجود لاجلك لا تخجلي مني ابكي اصرخي حطمي اي شيء من حولك لاكن لاتدعي كل دالك حزن في قلبك»
حقا كلامه هو كل ما كنت اريد سماعه هو بجانبي يخفف عني حزني، ضغطت على عناقه اكتر اختبئ في صدره حتا اخدني نوم بسبب بكائي
لاستيقد بعدها اجد نفسي في غرفتي كانت الساعة السادسة مساء يونا قد عادة من تنوية بالفعل
نهضت من فوق سرير لادهب للبحت عن يونا لاجدها في غرفتها تقوم تجلس قرب مرئاة
«مادا تفعلين يوني»
لتنهض بسرعة متجهة لي لتضمني
«ايما عزيزتي هل انتي بخير بما تشعررين»
«انا بخير اشعر بتحسن اليوم حبيبتي»
«اين هو جونغكوك يونا؟»
لتسحبني خلفها
« ادا تعالي لنضع مكياج و نقوم بتصوير مقاطع تيك توك»
لانضر لها بسعادة
«اجل هيا فانا كنت اشعر بالملل»
دهبت لاحضار ميكب الخاص بي و بدأنا في عمل ميكب بعدها غيرنا ملابسنا و قمنا بتوقيف هاتف امامنا و قمنا بتصوير العديد من مقاطع و قمت انا و يونا بانزالها في حساباتنا، لاتدكر انا جونغكوك
«يونا اين هو جونغكوك؟»
«لقد دهب للشركة وترك لنا غداء اخبرني انكي لم تتناولي غداء لدالك قررت انتضارك حتا تستيقدي»
بعدها قمنا بتغير ملابسنا و مسح مكياج و نزلنا لتناول الغداء
«ايما مارئيكي ان ندهب للمرح قليلا»
«اجل اين سوف ندهب»
«للملها»
فورما انهت كلامها لابزق العصير من فمي
«مادا هل تريدين من جونغكوك ان يقتلنا ايضا انا لم ابلغ 18 بعد»
«يا مابك يافتاة جونغكوك لن يعلم و ايضا لا عليك من سنك سوف تدخلين معي»
«ان كان هكدا حسنا»
لنصرخ معا بحماس فانا كنت اريد دهاب له من زمن
صعدنا للغرفة لتغير ملابسنا و تجهيز انفسنا انا ارتديت فستان اسود مع كعب و حقيبة في نفس لون و مجوهرات دهبية و احمر شفاه داكن احسست بنفسي انني زوجت رئيس مافيا فورها تدكرت جونغكوك لابتسم تخيلو انني زوجت جونغكوك،جيون ايما هه لا لا انه صديق اخي و يكبرني ب 13 سنة

My strawberry حيث تعيش القصص. اكتشف الآن