𝑴𝒚 𝒔𝒕𝒓𝒂𝒘𝒃𝒆𝒓𝒓𝒚❦ (011)

1.2K 46 15
                                    

{🍓تجاهلو اخطاء الإملائية🍓}
.
في حقيقة لم يأخدني نوم فقط اردت ان امثل انني نائمة لأرى رد فعله لاكنه فقط بقي يتأملني مع رغم اني مغلقة لعيناي لاكني اشعر ان احد ما يراقبني لأفتح عيناي بسرعة اضربه على كتفه العاري
«ياا لقد وثرتني»
«ولما كنتي تمتلين انكي نائمة»
«فقط اردت ان ارى ردة فعلك لاكن رغم دالك كنت اشعر انك تخترقني بنضراتك»
ليقترب مني اكتر لتنعدم مسافة بيننا
«وماذا ان إخترقتكِ بشيء اخر؟»
لأبتلع ريقي بسرعة وأنفاسه الساخنة تنضرب في وجهي
«لا شكرا ليس الأن»
ليرفع حاجبه يتحدت بنبرة لعوبة
«همم ادا تريدين مني اختراقك لكن في وقت اخر»
لأخبئ وجهي في صدره تفاديا لنضراته انا لم اقصد ذالك لما لم افكر في كلامي قبل تحدت لأسمع صوت ضحكه
انع يضحك علي و انا على وشك انفجار من خجلي؟!!!
لأعضه في كتفه ليتأوه الأخر بالم بسبب عضتي
«تخجلني بعدها تضحك علي»
«هل انتي مستأدبة»
لم استطع كبح ضحكاتي لأصر على اسناني و اجمع اضافري مثل دئب ليشاركني ضحكات بعدها لأبعد عنه بسرعة محاولة نهوض لأرفع رجلي بسرعة لألمسه في مكانه الخاص ليتأوه مجددا بالم يضع يده هناك
لانصدم انا لم اقصد دالك
«كوكي انا اسفة لم انتبه لكترة حركتي»
ليسحب يدي يضعها هناك واللعنة
«انضري لحجم المشكلة لتي افتعلتيها»
لأنتبه اين توضع يدي واللعنة انه ضخم لأسحب يدي بسرعة اجري نحو الحمام للأختباء لشدة حرجي
لم تكمل 5 دقائق وانا مختبئة في الحمام
«لا لا استطع نضر لعيناه اععع»
حتا حتا سمعت دقدق في الباب
«هل ستبقين مختبئة في الحمام الليل كله؟»
«لا استطيع الخروج»
«هيا فرولتي لا تتحدتي كأنكِ رئيته فقط لمستيه فوق سروال وفري الخجل فيما بعد»
لأفتح الباب بسرعة
«ايها المنحر...»
لم اكمل جملتي حتا حملني فوق كتفه متجه بي للسرير
ليرميني فوقه ليعتليني
«جونغـ،،ـكوك مادا ستفعل»
ليصمتني بقبلة وهو يضع كف يده فوق خاصتي كان يحرك شفاهه بحترافية وانا بطبع اسيرة تحت قبلاته فبادلته كانت قبلة جميلة حتا اصبحت قبلة فرنسية هو متحكم بها وبطبع فأنا لا افتقر الخبرة في هده الأشياء تعامت من روايات و افلام لدالك استطعت مجاراته
ليبتعد عني لنعيد انفاسنا لينزل لرقبتي يطبع علامات ملكيته
«شهية فرولتي»
لمزج شفتينا مرة اخرى لينزل يده لأسفلي
«مبتلة مرة اخرى بسببي»
لأغمض عيناي بسرعة من شدة خجلي وايضا لأني اشعر بشعور جديد ومختلف اسفلي انني احلق في اعيم بسبب اصبعيه
«جونغكوك»
«قلبه»
«اسرعع»
«من عيوني فرولتي»
اكمل ماكان يفعل حتى وصلت لنشوتي ليسحب اصبعيه
وينحني لي
«شهية فرولتي حتى انوثتكي فراولة وانا بدأت ادمنكي»
لأجيبه بينما امسك رقبته
«وانا ادمن قبلاتك ولمساتك لي سوف اصبح جشعة»
لينحني لي يطبع قبلة على شفتاي
«وانا هنا لإشباع جشعك»
...
ليتسطح جانبي يدخلني في حضنه الدافئ الدي اعشقه
كنت اقارن كف يديه مع يدي ورجله انه يساوي تلاتة مني لأضع يدي في شعره الحريري احب ان الامسه واغرق اصابعي فيه ليطفئ النور و ندهب في سبات نومنا
.
استيقضت على ساعة سادسة صباحا بسبب عطشي
لأجده لا زال نائم فموعد ستيقاضه حتا سابعة
شربت الماء الدي اضعه قربي على منضة
لأبدأ في تامله وهو نائم بعمق كملاك في نعيم واتأمل ملامحه وعيناه الحادة، شفتيه صغيرة لاكنها فاتنة وتجيد تقبيل بشرته بيضاء صافية، شعره اسود مبعثر على وجهه، وشمه الدي يزين دراعه، عضلاته
كل شيء فيه يدعي لرتكاب الخطيئة انه فاتن!
فجأة لأتذكر شيء ما لأنهض من قربه لأتجه لمنضة المرأه لأجلب كيس صغير يحتوي على دبابيس شعر ملونة صغيرة لأقترب ناحيته وهو نائم لأغطي فمي بيدي احاول كبح ضحكاتي فأنا متحمسة لوضعها في شعره
بدأت بوضع واحدة تلوى الأخرى في شعره لأشعر به يتحرك بغيت استيقاض لأبتسم له ابتسامة واسعة
«صباح الورد كوكي»
ليرفع جونغكوك حاجبه مستغرب يعلم اني حينما ابتسم بهاده الطريقة انني فعلت شيء ما ليجتدبني له لنحني اضع يداي فوق صدره كان على وشك تقبيلي لأغطي فمي بيداي
«انت استيقضت لتو ماهده سرعة»
«اريد اخد هته الشفاه منتفخة كوجبة لديدة لي»
لأبدأ ضحك ليطول نضراته بي
«اتعلمين فرولتي هده احسن ليلة نمت فيها براحة»
لأسأله مستغربة
«لما؟»
«لأنكي كنتي قربي وفي حضني فرولتي»
لنصنع تواصلا بصريا غرقت في عيناه حتا رفعت نضري لشعره لأبدء بضحك حتا فقدت توازني وسقطت من سرير ليرتفع هو من مكانه
«هل تأديتي فرولتي»
لاكني واصلت ضحك بأعلى نبرة امتلكها اماهو كان مستغربا
«انضر ههههه انضر للمرآة»
لينهض من فراش يتجه نحو مرآة يجد تلك دبابيس ملونة في شعره ليستذر لي وشرار يتطاير من عيناه
«ماهده الحركات ايما»
لأنهض متوجه له
«مابك جونغكوك انضر تبدو لطيفا جدا»
«انا لست لطيف»
«بلا»
«معك فقط، انتي وحيدة التي تستطيع تجاوز حدودها معي غير هدا فأنا رجل صارم دو مكانة عالية»
لأقرص خده
«اجل اعلم كوكي»
ليبدأ بإزالت تلك دبابيس من شعره
ليحملني في كتفه يرميني فوق فراش ليخرج بعدها من غرفة متجه لغرفته اما انا فبقيت فوق فراشي اضحك على لطافته
..
هو في جهة اخرى يخلص نفسه في الحمام بسببها
«واللعنة من كان يقول ان جونغكوك بهيبته سوف يجلس يخلص نفسه في حمام بسبب فتاة لم تبلغ 18 عشر في عمرها بعد اللعنة عليك ايما»
..

My strawberry حيث تعيش القصص. اكتشف الآن