My strawberry

𝑴𝒚 𝒔𝒕𝒓𝒂𝒘𝒃𝒆𝒓𝒓𝒚❦ (004)

«تجاهلو اخطاء املائية»
«

لا داعي لشكري فرولتي انا فقط اقوم بواجبي في اعتناء ب لؤلؤة جميلة»
توردان خداي من كلامه بعدما اتجه نحو مقعد سائق
انا متؤكدة انه لاحض تورد خداي
اتجهنا للمنزل صعدت انا و ايما لغرفنا اما عن جونغكوك فاتاه اتصال ودهب لمكان ما دخلت غرفتي و دهبت للاستحمام غير تيابي و ودهبت لاخد قيلولة
استفقت بعد ما نمت 4 ساعات ذهبت ل يونا وجدتها
في صالون تبحث في نيتفليكس على فلم ما فاتجهت لها
«هاي يونا»
«مرحبا ايما جيد انكي استيقدتي تعالي لكي نشاهد فلما ما»
«حسنا »
دهبت اليها وجلست قربها على اريكة حتا نطقت مارأيكي ان نشاهد فلم تيتانك
«حسنا»
كانت يونا مستلقية على اريكة تضع راسها على فخداي و نشاهد الفيلم و ناكل الفوشار حتا سمعنا فتح باب منزل الدي دخله جونغكوك
«مرحبا يا فتياة»
«مرحبا اخي»
«اهلا جونغكوك»
كنت هده انا ارد عليه تحية حتا قالت يونا
«تعال اخي لمشاهدت فيلم معنا»
«لا انا مرهق الان سوف اصعد لغرفتي لكي أنام قليلا»
«حسنا اخي ادهب و ارتاح»
هو حقا يبو متعبا ملامح مرتخية لا اعلم ما جرا له
اكملت انا و ايونا مشاهدت فيلم بعدها لعبنا انا وهي
حتا جاء وقت العشاء قررنا انا وهي تجهيزه كان عشاء عبارة عن كيمشي و تيتبوكي و بيبمباب و مؤكولات اخرى
«ايما اصعدي و ايقضي جونغكوك بينما اجهز انا طاولة»
«مادا لما انا اصعدي انتي»
«ما بكي فقط طلبت منك ايقاده وليس مضاجعته»
شهقت ايما من شدت صدمتها من جواب صديقتها
«هيا هيا اصعدي ايما»
دفعتها يونا نحو درج فما على ايما سوى ان تدهب لايقاضه
هيا ايما لا شيء يدعي للاحراج هدا شي عادي
همست تحت انفاسي و شجعت نفسي و صعدت لغرفته دققت مرى الاولى و الثانية لم يستجب احد فقررت فتح باب و دخول وضعت يدي على مقبض الباب و ادرته لدلوف الغرفة لاكن مهلا انه ليس هنا
حتا سمعت باب الحمام يفتح ليخرج منه جونغكوك وهو يلف فقط فوطة على خصره وسحعت عيناي من صدمة لاستدير و اعطيه بضهري و اغطي عيناي حتا عم سكون في غرفة ضننت انه دهب لرتداء ملابسه استدرت للجده يقف في مكانه يضم يديه لصدره يشاهدني
ليقول
«الا تعلمي ان دخول غرفة شخص ما دون ادنه تصرف غير اخلاقي؟»
انه يعيد كلامي
«ا..انا اسفــــ..فة»
استدرت للخروج من الغرفة اللعنة على هدا موقف يا ارض انشقي وبلعيني
حتى اشعر بيد تلتف حول معصمي و يحاصرني بجدعه ليهمس امام وجهي وانفاسه الساخنة تضرب وجهي
«لما اتيتي لغرلتي همم؟»
«يونا ارسلتني لكي اخبرك ان عشاء جاهز و دققت باب مرتين و عندما لم تستجب كنت اضن انك مازلت نائم و...»
صمت من حديت لاني وجدته يحدق في شفتاي وعيناه شبه دابلة فوضعت يدي بسرعة اغطي وجهي لشدت توتري
«اكملي لا تصمتي و؟»
«و..وبعدها مع دخولي للغرفة خرجت انت من الحمام بهدا منضر»
«لادعي للخجل فرولتي اجليه لوقت ما لا تتحدتي كانك رأيتني عاري»
صدمت للمرة 3 الان هل هدان اخوان اثنانهما لسانهما قدر وضع يده على شفتي سفلية يلمسها ب خنصره
بعدها اردف
«حسنا اذهبي الان انا قادم»
ابتعد عني و انا ركضت للخارج احاول استرجاع انفاسي
دخلت غرفتي و حاولت غسل وجهي بالماء كي لا يضهر كتيرا تورد خداي و بعدها دهبت ليونا التي وجدتها جالسة بالفعل على طاولة هي و جونغكوك ينتضراني
«مابكي ايما ارسلتكي لإيقاض جونغكوك هو اتى وانتي لم تعودي»
«فقط كنت اتحدت مع اخي تاي لدالك تاخرت»
حتا وجدت جونغكوك يطبطب على كرسي قربه يشير لي بالجلوس عليه فتوجهت له وجلست قربه
بدأنا في الاكل حتا اردفت يونا تقول
«ادا اخي ما رئيك في طعام اعددته انا و ايما»
«انه لديد و رائع لم اكن اعلم انكي طاهية»
كان يلقي حديته لي لابتسم له و اجيبه
«شكرا لك سررت انه اعجبك»
«لانكي طهوته سيعجبني بالتاكيد»
كان ينضر لي و يبتسم فحاولت قطع تواصل اعيننا و وجهت نضري لطبقي حتا قالت يونا تخاطب اخاها
«يا مابك اخي انا ايضا ساعدتها في طبخ»
«اعلم انكي طاهي محترفة جيون يونا»
«نعم هكدا افضل انك اعترفت»
قالت يونا بكبرياء ليقاطعها جونغكوك
«هي انهي طعامك ايتها فأرة بيضاء»
«اخيييييييي»
قهقهت على لطافتهما علاقت جونغكوك باخته جميلة حقا هو يكون بارد و صارم مع الكل الى مع اخته ومعي في بعض الاحيان
«هل تريدون الخروج لمكان ما»
كان هدا جونغكوك يسال كل من ايما و يونا هل يرغبان في خروج لتجيبه يونا
«اجل اخي لقد مضا وقت طويل لم اخرج معك و ايضا ايما مارؤيك»
اما عني فقط كنت متحمسة للخروج لاني من اول يوم اتيت فيه الى كوريا لم ادهب لاي مكان هما
لاقول
«اجل لندهب»
ليومئ جونغكوك و يخبرنا ان ننهي طعامنا و نصعد لتجهيز انفسنا
صعدت لغرفتي وجهزت نفسي ارتديت شورت جينز مع توب وردي مع حقيبة ديور وردية وحداء رياضي نيك وردي
انتهيت من ارتداء ملابسي و تركت شعري منسدلا مع وضع 🎀 من الخلف ووضعت مجوهراتي و قليل من الميكب مع گلوس فراولة اللذي احبه لم انسا رش من عطري مفضل هكدا اصبحت جاهزة