<✨تجاهلو اخطاء املائية✨>
استيقضت ايما بسبب احتكاك ماري بها لأنها جائعة لتنهض ايما تحملها
«صباح الخير مارييييتا»
بدأت بتقبيبها و اللعب معها وهي في غاية السعادة تتذكر ماحدت بارحة تعامل جونغكوك معها وهدياه لها لتنهض من مكانها تنزل للأسفل متجهة للمطبخ لإحضار الحليب لماري، دخلت مطبخ لتجد فطور فوق طاولة علمت ان جونغكوك غادر المنزل باكرا ويونا ماتزال نائمة حضرت الحليب ثم صعدت للغرفة تعطيه لماري
«هيا كلي بينما ادهب لإيقاض خالتك»
كانت تمسح بيدها على فروة ماري اما هي فقط ترفع ديلها بمعنا انها تحب هدا.
« صباح الخير،كنت اضن انكِ مازلتي نائمة»
تحدتت ايما مع يونا فورما وجدتها تخرج من الحمام
«صباح فراشات ايمي»
لتجبها يونا وهي ترقص لترتمي على فراشها تضم وسادتها لصدرها، لتتعجب ايما من طاقتها، يعني هي دائما نشيطة وحماسية لاكن اليوم اكثر لترتمي عليها. ايما
«هممم، مالذي يحدت لشدة سعادتك؟»
لترمقها يونا لتضمها
«مفاجئة»
لتضربها ايما بالوسادة
«مابكم بكل هده مفاجئات وتعلمون ان لا صبر لي»
لتنهض يونا بسرعة
«هيا انهضي لنجهز نفسنا للثنوية سوف نتأخر»
لتنهض ايما متجهة لغرفتها توجهت لخزانتها لتغير ملابسها ثم وضعت كريم شمس مع گلوس ورشت القليل من عطر جونغكوك الذي اعطاه لها البارحة او ليس القليل بل الكثير!!! لأنها اصبحت تدمنه
حملت حقيبتها لتلتقي مع يونا لتقترب منها
تشم عطرها
«هدا، هدا عطر اخي؟»
ابتلعت ايما ريقها بما سوف تجيبها هل تخبرها انه اعطاه بها البارحة في موعدهما عندما كانت هي نائمة؟
«احببت رائحت العطر وطلبت منه ان اخده، فأعطاه لي»
«ههه لا يهم هيا بنا لتناول افطار فأنا اشعر بالجوع»
نزلت ايما و يونا للمطبخ تناولوا فطور ليغادرو منزل صاعدين سيارة يونا متجهين للثنوية
حضرو جميع الحصص معدا العلوم لأن الأستادة تغيبت فقررو دهاب للقصر لزيارة الخالة مينيا ومارك بعدما علمت ايما ان تلك افعى سومين عادت لصين
وقفو سيارة قرب مول لكي يشترون هدايا او ماشابه للخالة و لمارك،
«يونا انضري هدا فستان سوف يليق بخالتي مينيا»تحدتت ايما تري يونا فستان باج كلاسيكي بخياطته فخمة يصل لتحت ركبة
«اجل ايمي انه راااائع متأكدة انها سوف تحبه»
ثم اشترت لها يونا كدالك فستان ازرق غامق بورود بيضاء مع تيشورت ديور
اينطلقو بعدها للقصر ليفتح حراس الباب لتدخل يونا بسيارة لينزلوا بعدها وتعطي مفاتيح للسائق لإدخال سيارة للگراج
«يبدو اننا جئنا في الوقت المناسب»
صاحت يونا بصوت عالي فور دخولها للقصر، كانت مينيا هي وزوجها و مارك جالسين على طاولة يتناولون الغداء
«مرحبا بقدومكم ابنتي»
تحدت زوج مينيا ليتحدت مارك وفمه مملوء بالطعام
«اهلا ايتها معزة والخنزيرة»
ليبدأو بضحك لتخاطبه ايما بينما تخرب شعره
«ابلع ماداخل فمك بعدها سوف نتحاسب ايها الرطب»
لتمرر اصبعها على رقبتها كأنها سوف تدبحه
ليبتلع مافي فمه ويحرك يده كأنه يرتعش منها
جلسو على طاولة يتناولون الغداء اما زوج مينا فقد غادر للشركة
«ادا خالتي كيف هي صحتكِ هل تشربين دواء بنتضام»
لتجبها مينيا
«اجل ايما عزيزتي شكرا لقلقك»
ليقاطعها مارك
«لا هي لاتشربه بنتضام في اغلب الأوقات تنساه»
لتنضر له مينيا وهي تتوعد له لتضربه على كتفه
«اصمت لقد نسيت شربه يوم واحد لا تبالغ»
لتنهض ايما و يونا يرينهم هدايا التي اشتروها لها و لمارك
«هادان لكِ خالتي نتمنا ان يعجباكي»
لتأخد مينيا اكياس من يد يونا و ايما تتفقدهم وقد اعجبوها بشدة لأنهم بالوانها. المفضلة، لتضمهما لصدرها
«شكرا حبيباتي على هديتكم جميلا»
لتقترب ايما من مارك تمد له كيس
«هدا لك ايها الرطب»
ليفتح كيس كان عبارة عن اخر اصدار من احدية رياضية نايك، فهو يحب مثل هده الأشياء ليضم ايما
«شكرا ايتها المعزة»
لتضربه يونا
«ماد عني انا ايضا اشتريته لك»
ليضحكا جميعا ليدخلها داخل حضنهم ثلاتي
«وانتي ايضا ايتها الخنزيرة ايعقل ان انساك»
لترتمي عليهم يونا وهدا تحت ابتسامت مينيا
صعدو للغرفة مارك لتقترب يونا من منضت نضاراته الشمسية بأنواعها
«يارفاق هل تفكرون بما افكر»
ليتبادلو نضرات للحضة لتتسع ابتسامتهم ليتجه مارك لغرفة التبديل ليعود بعد اقل من دقيقة يحمل تلات اغطية يرميهم لإيما و يونا لينزلو لصالون عند خالة مينيا كانو يغطون انفسهم بالغطاء ويرتدون نضارات لتشغل يونا اغنية هندية ويبدأو بالرقص تحت نضرات مينيا التي تموت من ضحك على شكلهم ورقصهم
«في مساء»
عادت ايما ويونا للمنزل دخلو للمنزل لتصعد ايما بسرعة للغرفة لتطمأن على قطتها لاكنها لم تجدها ضلت تبحت عنها في جميع انحاء الغرفة لاكن لا أثر لها،بدأ القلق ينتابها لتصرخ تنادي على يونا لتدخل مسرعة للغرفة
«ايما مابك لما كل هدا صراخ»
لتجبها ايما وهي على وشك البكاء
«ماري، ماري لم اجدها»
تحدتت يونا بصدمة
«ماداااا،اهدئي سوف تكون هنا في مكان ما»
فورما انهت كلامها ليسمعان صوت جونغكوك
«مابكما»
ليلتفتا له كان يحمل ماري يضمها لصدره وهي نائمة تبدو مرتاحة
«ماري، كنت اضن انها هربت او ماشابه»
ليتحدت جونغكوك وهو يمسح على ضهر ماري
«عندما عدت للمنزل وكنت مار من هنا سمعت موائها وعلمت انها جائعة فأطعمتها واخدتها لغرفتي لكي لا تبقا وحيدة»
لتجبه ايما وهي تضم ماري
«حسنا شكراا»
ليتحدت جونغكوك
«هيا لدي مفاجئة لكي»
لتقابله يونا
«ومادا عني»
ليرجع شعره للوراء
«انا هو هديتكِ»
ليغمزها في نهايت كلامه
«ماهي مفاجئة»
فورما انهت ايما كلامها ليبتعد جونغكوك من قرب الباب ليدخل تايهونغ
«هاقد عدت»
لتنضر له ايما تحاول استيعاب لترتمي في حضنه بقوة
«هل اشتقتي لهاده درجة »
أنت تقرأ
My strawberry
Romantik{رواية فيها بعض لقطات يمكن تجاوزها من غير كدا رواية نضيفة و رمنسية مررره}} .. _جيون جونغكوك _كيم ايما My strawberry ~~فرولتي { _حسابي على انستغرام: joenn_emma1 _حسابي على تيك توك: joen_emma1