Part "8"

156 16 8
                                    


"يَبدُو مُلتَئمًا رُغمَ الخُدوشِ التِي تَملَئُهُ"

_____________________________

اليوم المنتظر

زواج آسر وجودي
كان الزوج ببيت ابو علا م سوا حفله كبيره عزموا بس الناس القريبه منهم والمهمين

تناظر نفسها بالمرايه والميك آب ارتست تسوي لها الميك اب كانت ماسكه نفسها بالقوه عشان م تبكي

تحس نفسها وحيده ومحد مهتم فيها محد دخل عندها يشوف وش تحتاج ومحد سأل عليها وكأنها مب موجوده ولا كأن ذا اليوم هو يومها

تمنت لو امها وابوها معاها بذا اليوم هم احن شخصين عرفتهم من ذي العايله اكيد كان وضعها الآن مختلف اكيد كانت امها بتكون الان تخفف عليها وحولها وتمدح فيها ومبسوطه فيها

وابوها يحضنها وهو يبوس رأسها ويقولها نفس كل مره: جعلني م افقد حسك بحياتي ي نظر عيني

كانت متعوده ع الحنيه والدلال والاهتمام الي يصير معاها الان كثيييير عليها م تقدر تستحمله

صحت من سرحانها ع صوت الميك اب ارتست وهي تمدحها: ما شاء الله الله يحمييييييك طالعه تجننينننن اول مره احط ميك اب لوحده بجمالك والله لو يصير كأن خليتك بالاعلان حقي! ي حظظظظ زوجككك فيك اكيد انه بينهبببببل عليييك

تَشكو تفرُقنا وأنت جنيتهُ ‏ومن العجائبِ ظالِمٌ يَتظلَّمُحيث تعيش القصص. اكتشف الآن