سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر
.
.
.ع
عزيزى لا تحاول اتبعاعى فأنا حتماً ضائع مثلك
.
.
.حقير مريض يراقب عيناى بينما ترتجف اجفانى وتمطر دموعاً، رفعت راسى وانا اردد، انا تائهه
نظرات النساء لى امى كانت من بينهم
لسيت اماً من تبيع ابنتها بأوراق ستتحول الى رماد فى الجحيم
وسنالون عقاب الله وحينها سيتمنون لو انها كانت مجرد اوراقامسكت القلم وقد حان دورى، مجرد حبر يمكنه تدمير حياتى وربطى بالشيطان الذى يحدق بنظراته الثعلبيه امامى
اتخذتُ قرارى " سأحول احلامهم الى رماد
بالكاد استعاطت قدماى حملى ثم، ثم غرست سن القلم فى عظام يده، لم اسمع سوى صرخات باتت شفائاً للغليل الذى يسكن قلبى ، كم هو احمق من يظن انه يستطيع هزيمه امرأة بهذه السهوله
طرئ فى عقلى حينها كلمه جدتى الاسطوريه *لا يمكن لرجل ان يهزم امرأة
القوه لا تملك سلطه على العقول "
.
.
.---
اللحظه الحاسمه
.
.
.
كانت أضواء الحفل تتلألأ كنجوم في السماء، والضحكات والموسيقى تملأ الأجواء، كما كان في قلب نمارق، الاضطراب يتلألأ. ارتدت فستان الزفاف الأبيض، لكن الشعور بالاختناق كان يكاد يفتك بها. كان حفل زفافها هو السجن الذي تجره خلفها، ولم تستطع تحمل فكرة أن تُعقد عليها هذه الزيجة.
بينما كانت تتجه نحو المخرج، توقفت أمام ماركو، ابن الزعيم، الذي كان يبتسم بجانب مجموعة من الضيوف. في تلك اللحظة، قررت أن تعلن عن رفضها بشكل لا يمكن نسيانه.
"لا أستطيع أن أفعل هذا،" همست، وهي تنظر في عينيه مباشرة. شعرت بأن قلوبهم تتسابق معًا، ولكنها كانت تتبع صوت إرادتها.
بدون تفكير، استلّت القلم من جيبها، وحركت يديها بسرعة. في لحظة مفاجئة، غرزت القلم في عظام يد ماركو، معلنةً عن تمردها. "هذا هو رمز حريتي!" صرخت، بينما تراجع ماركو بخطوة، مصدومًا من الفعل.
"ماذا تفعلين؟" قال، وعلامات الصدمة والوجع ترتسم على وجهه. كانت الدماء تتساقط، لكنها لم تشعر بالندم.
تسارعت خطواتها نحو الباب، تاركة خلفها حفلات سيصبح ذكرى مؤلمة. كان هروبها هو البداية، وقررت أنها لن تسمح لأحد بأن يحدد مصيرها مرة أخرى.
.
.
أنت تقرأ
شياطين انجلوس|| Angeles Demons
Aksiبطريقه ما يجد غابيريال ماروز نفسه متلبساً فى اغتيالات للزعيم فيردو اورال لتبدأ المطاردات