٧- مشاعر ربيعية في منتصف أمطار شتائية.

127 31 164
                                    


دقيقة من وقتكم :
بخصوص الرواية انا مقررة أرشفها لو استمر التفاعل فيها بهذا الشكل وهالمرة من جد اتكلم وما امزح او اهدد ..
في بس صديقة وحدة اعرفها دائما تعلق وكم وحدة تحط ڤوت بس مع ذلك انا ما اقدر استمر بهذا الشكل وتعبي يروح على الفاضي والي يقدرونة قليل والي بيقرأو ومطنشين كثير ..
يعني مسألة التفاعل مو شغلة كبيرة عليكم
وما اعتقد انو صعب عليكم تحطو ڤويت او تكتبو رأيكم الصريح .. واحس ماترهم انو اطلب منكم تقدير لتعبي بينما المفروض هالشي ينبع من داخلكم بدون ما احد ينبه عليكم ..

وما بتفاخر بنفسي بس أنا اكثر وحدة متفاعلة بالوات ولو تطلبو بارتات بنزل وانا ممنونة بعد
بس يحزني انو وقت يجي الدور الي انتم ما بتقدمو شي ، يعني انا رأيكم يهمني لانو حابة اعرف اذا مطورة بكتابتي او لا واذا في خطأ او لا


المهم لو ما نزل بارت قادم يعني أرشفتها وخلص تبقى لاشعار ثاني لاني مقررة ايضاً اخذ أستراحة من الواتباد سو بتجي بوقتها وأكنسلها.
















~•'



في صباح اليوم التالي ، أستيقظ جيمين اولاً على الرغم من انه نام في وقتاً متأخر ، لكنه لم يكن كسولا عن النهوض وبدأ يومه الاول في بيت يونغي .

قبل صدغ مينهو ثم أعطى ييجي أبتسامة صغير وانحنى لترك واحدة على رأسها ، وابعد شعرها ثم خرج من الغرفة .

في الامس لم يستطع جيمين تفحصل المكان بالكامل اما الان فهو أخذ يتجول هنا وهناك حتى وصل الى المطبخ الكبير .

لقد وجد شانيل جالسة امام الطاولة المدورة بينما كانت تتصفح هاتفه دون الانتباه اليه .

راقبها جيمين بهدوء عند المدخل كما لو كانت شانيل فريسته ، نظر الى قميصها الارجواني ووجده جميلاً
بتصميمه البسيط ومتناسق مع تنورتها الضيقة السوداء القصيرة .

رفع جيمين حاحبه مستاءاً ، لقد شعر فجأة بالغضب من وجد شانيل .


" ألم تجهزي الفطور بعد أنسة شانيل ؟ "
سأل مفزعاً التي سقط قلبها رعباً من صوته وظهوره المفاجئ ، لقد دفعت شانيل هاتفها بعيداً لتستقيم
فوراً .

ومع النظرة المتعجرفة التي حملها جيمين ضدها ، قد أرتجفت متوترة  وبدأت متلعثمة
" اوه سيد جيمين ، انه فقط ، ان السيد ميگيل يحب أن اجهز الطعام بعد أستيقاظه ، أنا... سأجهز الفطور في الحال " تحركت شانيل وضربت ساقيها ارجل الطاولة مصدرة صوتاً ازعج جيمين .

شارع كاترل || YMحيث تعيش القصص. اكتشف الآن