التصويت و التعليق بين الفقرات
----
قضمت شفتيهـا لتقول:
"سأذهب لأرتدي ثيابي المثيرة!"جذب يدها يعيدهـا لحضنه فقال:
"لستِ بحاجتها!..""لكنني أحضرتهم بحماس لأجل هذا!"
"حسنًا كما تشائين لا تتأخري.."
نبس لتركض لحجرة الملابس و هو ذهب ليخرج زجاجة نبيذ من البـراد و سكب القليل في كأس ليرتشـفـه..
جاءتـهُ تمشي بخفـة بحمالة الصدر الحمراء و اللباس الداخلي الاحمر فوقهما روب شفاف، سار نحوها عاريّ الصدر جذب خصرهـا و صار يتلمسها بإستكـشاف فسحب شفتيها في قُبلة لزجـة تبعث بها حرارة من خاصته..
جابت صدره بيديهـا اللتين تستكشفان عضلاته و صلابتـه الرجولية التي سلبت عقلـها،
لم يتحمل ليأخذها للفراش و اعتـلاها يدفن وجهه بين نهديهـا المنتفخين يعتصـرهما بكفيه و هي تئن أسفله
ليحررها من الحمالة الضيقة فأنقض ليأخذ حلمتها في فمه و يده تعتصر نهدها الايمن الحر، تحرقت أسفله من شدة الحرارة التي أرسلها ذكره المنتصب من أسفل سرواله حيثُ يحتك بمنطقتها بتعمد..
"جونغكوك أنا انصهر لا أحتمل هذا.."
نطقت و هو يترك علاماته على خصرها كما فعل أعلاه، لينزل بأنـامله يداعـب انتفـاخ أنوثتها المتعطشة لترتوي..
فصرخت ليضحك واضعًا يده على فمها
"الجدران هنا ليست عازلة يا هايون اهدئي"
"لا أستطيع شعور وخذ مؤلم أسفلي لا أحتمله.."
نبست بضيق ليضحك فقال:
"لم تشعري بالإثارة من قبل!..""بلى لكن ليس لهذا الحد.."
نطقت ليبتسم بإنتصار فأعتلاها يلاصق صدره بنهديها و شفتيها بخاصتيها و هي تتشبث به ترغب بإلحامه بها أكثـر، تودُ قضـاء حياتها و هـي فِي حضـنه تحت رحمـةِ شفتيـه اللتين تعنفـان خاصتهـا..