ضحكت اميليا كالعاده عندما تسمع ان هارى سوف يقتلها وقالت " لا تقلقك ليام تلك خرفات "
قال لوى بقلق " لا اميليا اقسم انه اخبرنى "
قات اميليا " لا تقلق لويس سوف اكون بخير "
قال زين " لا تستهونى بشئ اميليا "
فالت اميليا " حسنا لا استهون بشئ لكن ذلك الهارى لن يقتلنى "
قال نايل بغضب " حسنا لكن اذا تعرض لك هارى لا تتحدثى لاننا اخبرناكى "
قالت اميليا باستهزاء " حسنا نايل "
اقتربت اميليا من ليام وقالت " لاتقلق ليام سوف اكون بخير حتى تظهر برائتك "
نظر نايل الى زين بتعجب ولوى ايضا كان ينظر الى اميليا وليام بفم مفتوح
قال ليام " انا اثق بكى ايمى "
ابتسمت اميليا وقالت " لاتقلق "
ثم قالت بشده " هيا زين هيا نايل نذهب الى عملنا "
خرج زين ونايل معاها قال زين " اميليا لما انتى مهتمه بقضيه ليام "
قالت اميليا " لا دخل لك زين "
قال زين " لا يجب ان اتدخل انتى تسمحيه له ان يلقبك ب ايمى وتغضبين ان قلت لكى هذا مع انى صديق طفولتك "
قالت اميليا " هل تريد ان تعرف زين حسنا سوف اخبرك لكن فى المكتب "
صمت زين منتظر ان يعرف حقيقه علاقه ليام ب اميليا
دخلت اميليا مكتب زين ونايل وجلست كالعاده تضع قدمها على المكتب وقالت " سوف اخبرك زين "
قال زين " حسنا انا استمع "
جلس نايل وهو لا يفهم شئقالت اميليا " ليام هو من انقذنى "
صرخ زين وقال " هو المجهول "
امائت اميليا بنعم
قام زين وعانق اميليا وقال " لكى كامل الحق ان تتهتمى بقضيته "
ابتسمت اميليا وقالت " لهذا انا افعل "
قال زين " حسنا هي اذهبى كى ترتاحى اليوم وتعالى غدا لكى نذهب الى مسرح الجريمه وانت نايل تعالى فى معادك لا تتاخر "
قال نايل " حسنا ساحاول "
خرجت اميليا من مكتب زين واتجهت الى مكتبها ووضعت حاجيتها فى حقيبتها وخرجت من المكتب واتجهت الى خارج السجن لكى تركب سيارتها
ولكن شعرت بشئ يوضع على فمها وانفها يجعلها تغرق فى النوم
ولكن اخر شئ قد رائته " هارى "
________________________________________
ايه رئيكم بقى
أنت تقرأ
سجن كليف (klief Prison )
Fanfictionايميليا جاكسون مالكوم ظابط شرطه تعمل فى سجن كليف ليس من الساهل العبث معى تلك هى جملتها المشهوره