10

1.2K 116 13
                                    

بعد ساعات من العمل الجاد بين نايل وزين خرجوا من السجن لذهاب الى بيوتهم

ركب زين سيارته بعد ان قال لنايل " نايل هل تعلم شركه باين "

قال نايل " نعم اعرف مكانها ولكن انت تعلم الان ان الشرطه اغلقت الشركه "

ضحك زين وقال " هل انت احمق نايل نحن من الشرطه ولن تنسى غدا سوف نذهب ليجاد دليل "

قال نايل " اسف فقط اشعر بالنعاس قليلا .... حسنا سوف اسبقك الى هناك "

اماء زين وقال " اراك غدا نايل "

ذهب زين بسيارته ولكن راءه نايل سياره اميليا مكانها
سأل نفسه ولكن نعاسه سيطر عليه واخذ سيارته وذهب الى منزله

______________________
بعد ان وصل زين الى منزله ظل يتصل ب اميليا كثيرا ليخبرها بموعدهم غدا للبحث عن الدليل ولكن هى لم ترد عليه

لذلك قرر ان يخبرها غدا فى الصباح لانها ربما تكون نائمه واذا استيقظت سوف تغضب عليه لمده اسبوع لذلك هو استلقى على سرير لينام فى هدوء

_________________________________________

استيقظت اميليل لتشعر ببعض الصداع فى راسها وتنظر حولها لتجد نفسها فى غرفه لم تراها من قبل

قامت من السرير بكسل لتتجه نحو الباب لتفتحه ولكن تصدم عندما تجده مغلق من الخارج

تغضب وتركل بقدمها بقوه وتنظر الى الغرفه بتأمل لتجد هناك نافذه

اتجهت بسرعه الى تلك النافذه لتفتحها لتجد نفسها فى الطابق 100 او اكثر ولكن هو شاهق الارتفاع

اغلقتها بتمهد وجلست على السرير تتأمل الغرفه مره اخرى
وتتذكر ببطى الذى حدث لها

لتسمع صوت الباب يفتح ويدخل منه هارى ويقول " مرحبا بكى فى عالمى اميليا "

قامت امليا ل تلكم هارى ولكن هارى امسك بيدها بقوها وجعلها خلف ظهرها كانت تريد ان تضربه براسها من الخلف ولكن تفادى تلك الضربه

وايضا دفعها بقوه تسقط على السرير ويمسك بشعرها ويقول " احسنى التصرف افضل لكى .... انا لم اقتل 300 فتاه وانتى ايتها الضعيفه سوف تتغلبى على "

قالت اميليا بقوه وهى تحاول انت تدفع هارى عن شعرها " ماذا تريد منى هارى "

قال هارى ببساطه شديده بعد ان ترك شعرها بقوه ليرطم وجها بالسرير" لكى اقتلك يا جميله "

رفعت اميليا شعرها بيدها وجلست على السرير بكل برود لتستفزه اكثر " لماذا هارى تريد قتلى "

قال هارى " بدون سبب انا فقط اريد ان اقتلك وانا افعل ما اريد "

قالت اميليا ببرود اسبق من الذى قبله وهى تلعب بخصل شعرها " متى سوف تقتلنى لانى اريد ذلك "

قال هارى وهو يخرج من الغرفه " قريبا لا تقلقى "

رفعت خصل شعرها وهى تفخ بها بشده وتقول " ماذا افعل الان "

_________________________

استبقظ زين مفزوع على صوت رنين هاتفه فهو لا يرن فى الليل الا فى وجود مصيبه

رد بصوت ناعس حتى دون ان يرى من يتصل به " مرحبا مالك يتحدث "

سمع صوت مديره جاكسون وهو يقول " زين اميليا مفقوده "

______________________________

كل سنه وانتو طيببن العيد خلص
انا معرفش الرتب عشان كده مقلتش رتبه جاكسون بس هو حاجه كبيره يعنى عقيد او رائد مغرفش انهو اكبر

ان شاء الله الحماس جاى اكتر بين اميليا وهارى

التوقعات

سجن كليف (klief Prison )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن