بعد ساعات من العمل الجاد بين نايل وزين خرجوا من السجن لذهاب الى بيوتهم
ركب زين سيارته بعد ان قال لنايل " نايل هل تعلم شركه باين "
قال نايل " نعم اعرف مكانها ولكن انت تعلم الان ان الشرطه اغلقت الشركه "
ضحك زين وقال " هل انت احمق نايل نحن من الشرطه ولن تنسى غدا سوف نذهب ليجاد دليل "
قال نايل " اسف فقط اشعر بالنعاس قليلا .... حسنا سوف اسبقك الى هناك "
اماء زين وقال " اراك غدا نايل "
ذهب زين بسيارته ولكن راءه نايل سياره اميليا مكانها
سأل نفسه ولكن نعاسه سيطر عليه واخذ سيارته وذهب الى منزله______________________
بعد ان وصل زين الى منزله ظل يتصل ب اميليا كثيرا ليخبرها بموعدهم غدا للبحث عن الدليل ولكن هى لم ترد عليهلذلك قرر ان يخبرها غدا فى الصباح لانها ربما تكون نائمه واذا استيقظت سوف تغضب عليه لمده اسبوع لذلك هو استلقى على سرير لينام فى هدوء
_________________________________________
استيقظت اميليل لتشعر ببعض الصداع فى راسها وتنظر حولها لتجد نفسها فى غرفه لم تراها من قبل
قامت من السرير بكسل لتتجه نحو الباب لتفتحه ولكن تصدم عندما تجده مغلق من الخارج
تغضب وتركل بقدمها بقوه وتنظر الى الغرفه بتأمل لتجد هناك نافذه
اتجهت بسرعه الى تلك النافذه لتفتحها لتجد نفسها فى الطابق 100 او اكثر ولكن هو شاهق الارتفاع
اغلقتها بتمهد وجلست على السرير تتأمل الغرفه مره اخرى
وتتذكر ببطى الذى حدث لهالتسمع صوت الباب يفتح ويدخل منه هارى ويقول " مرحبا بكى فى عالمى اميليا "
قامت امليا ل تلكم هارى ولكن هارى امسك بيدها بقوها وجعلها خلف ظهرها كانت تريد ان تضربه براسها من الخلف ولكن تفادى تلك الضربه
وايضا دفعها بقوه تسقط على السرير ويمسك بشعرها ويقول " احسنى التصرف افضل لكى .... انا لم اقتل 300 فتاه وانتى ايتها الضعيفه سوف تتغلبى على "
قالت اميليا بقوه وهى تحاول انت تدفع هارى عن شعرها " ماذا تريد منى هارى "
قال هارى ببساطه شديده بعد ان ترك شعرها بقوه ليرطم وجها بالسرير" لكى اقتلك يا جميله "
رفعت اميليا شعرها بيدها وجلست على السرير بكل برود لتستفزه اكثر " لماذا هارى تريد قتلى "
قال هارى " بدون سبب انا فقط اريد ان اقتلك وانا افعل ما اريد "
قالت اميليا ببرود اسبق من الذى قبله وهى تلعب بخصل شعرها " متى سوف تقتلنى لانى اريد ذلك "
قال هارى وهو يخرج من الغرفه " قريبا لا تقلقى "
رفعت خصل شعرها وهى تفخ بها بشده وتقول " ماذا افعل الان "
_________________________
استبقظ زين مفزوع على صوت رنين هاتفه فهو لا يرن فى الليل الا فى وجود مصيبه
رد بصوت ناعس حتى دون ان يرى من يتصل به " مرحبا مالك يتحدث "
سمع صوت مديره جاكسون وهو يقول " زين اميليا مفقوده "
______________________________
كل سنه وانتو طيببن العيد خلص
انا معرفش الرتب عشان كده مقلتش رتبه جاكسون بس هو حاجه كبيره يعنى عقيد او رائد مغرفش انهو اكبران شاء الله الحماس جاى اكتر بين اميليا وهارى
التوقعات
أنت تقرأ
سجن كليف (klief Prison )
Fanfictionايميليا جاكسون مالكوم ظابط شرطه تعمل فى سجن كليف ليس من الساهل العبث معى تلك هى جملتها المشهوره