استحم كل من رين و آرثر لبسو ملابسهم و خرجو من غرفهم التقو ببعضهم البعض
رين يعانق ارثر :صباح الخير بابا
ارثر يبادله العناق و يحمله :صباح الخير عزيزي
كان رين سيقبل ارثر في فمه فاذا به يتذكر كلمات ليو ليبعد وجهه على الجانب و ينزل من عند ارثر،استغرب ارثر من رين لكنه لم يقل شيئا ،جلسو على المائدة و اخذو يتناولون الافطار ليكملوه ثم يخرجو من المنزل و يركبو السيارة و يتوجهون الى المدرسة
آرثر:هل انت بخير رين انت لا تبدو على ما يرام ؟
رين:لا.....لا شيء انا جيد بابا
لينهي كلامه بابتسامة جميلة تلك الابتسامة التي تأخذ ارثر الى احلام جميلة و تأسر روحه
وصلا للمدرسة ليخرج رين و يخرج معه ارثر
آرثر:اين هي قبلتي رين(يشير الى فمه)؟؟
يتردد رين قبل تقبيل ابيه في خده و ليس فمه و يذهب مسرعا لفصله
آرثر :مالذي يحدث لقد كان يفعل هاذا بدون ان اقول له ان يفعل هل اصبح لا يحبني ؟يجب ان اعرف لانني(يلمس شفتيه)قد بدأت اشتاق لشفاهه
في الفصل
ليو :مرحبا رين
رين:اهلا ليو كيف حالك؟
ليو:بخير ،اذا الم تشتاق الي؟ ههههه
رين بغضب لطيف :انت قلت ان لا اقول هاذا مرة اخرى و ايضا انا حزين لم اقبل ابي اليوم و اخبره انني احبه هو بدا لي حزينا و ايضا اشتقت له
ليو يربت على كتف رين:انت تفعل الصواب رين ستكبر و تعرف هاذا لا تستعجل
رين:لقد رايت البارحة في قصة مصورة ان الامير يقبل الاميرة مثلما يقبلني ابي هل هاذا ما تعنيه الحبيبة؟
ليو:انت ذكي رين نعم هذه هي الحبيبة و ذلك هو الحب بين رجل و امرأة لذا لا تفعل ذلك مع والدك مجددا حسنا؟حتى لو حزنتم ستتجاوزون هاذا اخبره انك تحبه لكن لا للقبلات
رين بحزن:حسنا ليو، انت شرير
ليو :ههههه اعرف هاذا هيا لقد اتى الاستاذ
امضى كل من رين و ارثر يفكران ببعضهما البعض
اتى المساء و جاء ذلك الاكبر ليوصل رين للمنزل ركبا السيارة و لم يقبل رين آرثر حتى نطق ارثر لان هاذا الشيء يؤلم قلبه
ارثر:رين
رين :نعم بابا؟
ارثر :هل انت غاضب مني ؟
رين بتفاجؤ:لا ابي لماذا اغضب منك ؟
آرثر: اذا انت حزين بسبب شيء قلته لك او فعلته لك ؟اخبرني لكي اعتذر حبيبي لكن لا تكن هكذا
رين:لا ابي انا على ما يرام
ارثر:اذا اليوم لمذا لم تقبلني او تقول لي احبك لقد كنت حزينا اليوم بطوله و افكر فيك و في انني ربما فعلت شيئا خاطئا خفت ان تتركني(يمثل الحزن)
رين يعانق اباه بسرعة :لا ابي لا تقل هاذا لا تحزن انه .....فقط
ارثر ينظر الى عيون رين :رين اخبرني ماذا هناك؟انا ابوك و يمكنك ان تخبرني ما تريد حبيبي
رين يعدل جلسته :اممم لقد اخبرني صديق لي ان التقبيل في الفم هو فقط بين الحبيبين مثل القصص المصورة التي اقرؤها و انه خطأ ان افعل هاذا مع ابي لهاذا اردت ان اتوقف
ارثر ينظر من جهة النافذة :و انت رين؟
رين :انا ماذا ؟
ارثر:الا تريد ان تقبلني و تقول لي احبك؟
رين يرد بسرعة :بلى اريد لهاذا كنت حزينا اليوم
يحمل ارثر رين في حجره و يعانقه من خصره :افعل ما تريد و لا احد سيقول العكس او ساتصدى له قبلني مثلما تحب امام الناس ام لا هاذا شيء نحن نقرره حسنا
رين بسعادة و ابتسامة مشرقة:حسنا بابا حبيبي
ارثر يقرب وجه رين له :كم انت لطيف و حلو رين كقطعة حلوى
رين ببراءة:بابا هل تريد اكل الحلوى؟؟ارثر بخباثة:هممم نعم اريد اكلك ...اقصد اريد تقبيلك
رين:و انا موافق
ليقربه الاكبر منه و يضع شفتيه على شفتي الصغير لكنه لم يكتفي بهاذا بل اراد المزيد اراد ان يحدث فوضى في هاذا البريء امامه اراد ان يملأه بالقبل و اكثر من ذلك ليعيد تقبيل رين لكن هذه المرة اعمق من سابقتها ،يمتص شفتيه العليا و سفلى و كل واحدة يعطيها حقها ليحمر وجه ذلك الصغير و ينبض قلبه بسرعة جنونية و هو ينظر لذلك الاكبر ليجده مغمض العينين و يتلذذ بالحلوى التي امامه ليفصل ارثر القبلة و ينظر لرين الذي تلونت خدوده باللون الوردي و شفتيه
بالاحمرارثر:رين افتح فمك عندما اقبلك و اغلق عينيك
رين:لماذا بابا؟
ارثر:اولا هل اعجبتك القبلة الجديدة ؟
رين :نعم هي حلوة و لطيفة
ارثر:افعل ما قلته لك ستصبح اكثر جمالا
رين:نعم
ليقبل ارثر رين بينما الاخر يفتح فمه ليدخل الاكبر لسانه الحلو يستكشف جوف الآخر و هو مغمض العينين ليفصلا تلك القبلة لان رين يحتاج للتنفس ،اخذ يلهث بسرعة ووجهه احمر و خيط من اللعاب بينهما
رين:بابا....
ارثر و هو ينظر لرين بكل حب:نعم عزيزي؟
رين بكل فضول :هل اصبحت الآن حبيبتك ؟؟!!
ارثر و هو مندهش :كيف!!؟
رين:لانك قبلتني مثل القصة سوف اصبح حبيبتك
آرثر بضحكة مكتومة :بفففتتت حسنا هل تريد ان تكون حبيبتي ؟
رين :نعم لان بذلك سابقى معك للابد
أنت تقرأ
BL || MY SEXY DADDY
Romanceالعنوان : MY SEXY DADDY المولف : HANA النوع : شاذ ، رومانسي ، كوميدي