12

435 7 0
                                    


....ليو:من دواعي سروري رين،لكن قل لي اين هو والدك؟

رين:انه في العمل سيأتي بعد لحظات

ليو:حسنا ،اذا رين الا تريد ان تعطيني قبلة مثل آخر مرة ؟كمكافأة لانني جئت تعلم انني مشغول لكن خصصت وقتا لك

رين:ههههه لماذا هل اعجبتك ؟

ليو بوجه جدي :نعم اعجبتني كثيرا

رين بقلة حيلة:هااا حسنا حسنا انت متطلب جدا

قبل رين ليو مثل اخر مرة في هذه اللحظة يدخل ارثر لغرفة رين و ينصدم من ابنه يقبل شخصا آخر غيره

رين يفصل القبلة:او بابا اهلا لقد اشتقت لك

ذهب لمعانقته لكن ارثر صده عنه

ارثر بنفاذ صبر:ماذا كنت تفعل رين؟؟

رين ببساطة:ماذا كنت افعل!اوه تقصد تقبيل ليو لقد كنت اريه كيف قبلتني

ارثر بغضب:و هل تريد ان تريه كل شيء من الان فصاعدا هاا(الكاتبة :ليش شو رح تعملو اكثر 😳😳)من سمح لك ان تقبله هل اخبرتك انه لابأس ان تقبل اشخاصا اخرين؟

رين بخوف و القليل من الحزن:ل..لكنك ل..م تق..تقل انه لا يجب فعل ذلك

ليو:سيد ارثر انا من قلت له ان يفعل ذلك لا تلقي اللوم عليه

ارثر:ليو ليو ليو لقد نفذ صبري منك اخرج من منزلي قبل ان ارتكب جريمة في حقك

يرتجف جسد ليو من كلمات التهديد هذه رغم كل الشجاعة التي يملكها لن يستطيع الوقوف في وجه ذلك الغاضب ليخرج من القصر و هو متحسر على حال رين و كيف سيتعامل معه ارثر

رين يمسك يد ارثر :انا ....ا..انا اسف بابا حبيبي لا تغضب لن اعيد هذا ابدا ابدا

يسحب ارثر يده من عند رين :لا تتكلم معي رين لا تتكلم و لا تسمعني صوتك انا غاضب جدا لا تتحدث معي

رين و الدموع متحجرة في عينيه :انا اسف ابي اضربني لا بأس لكن لا تذهب و انت غاضب مني لا تكرهني انا احبك بابا

خرج ارثر من الغرفة تحت بكاء رين و توسله ،لم يرد ان يضربه او ان يشتمه او يجرح مشاعره لكنه كسر قلب رين مع ذلك يجب عليه ان يعاقب لكي لا يفعل هاذا مجددا فهو يحبه و الغيرة تحكمت به فكيف لا يغار عليه و هو في يدي شخص آخر

رين في الغرفة و هو يبكي :ا..اسف (شهقة)اسف ابي انا لن اعيدها ابدا (شهقة)ابي انا لن اعيدها ساصبح فتى جيد اسف اسف(شهقة)

نام ذلك الفتى من التعب و البكاء و لم يحتفل بعيد ميلاده و ايضا لم يتناول طعام العشاء لتذهب ميرنا الى ارثر

ميرنا تطرق الباب:سيدي سيدي

ارثر يفتح الباب :نعم ميرنا الم اخبرك انني لا اريد تناول العشاء

ميرنا:اسفة سيدي لكن كنت انتظر رين ان ينزل و لم ينزل عندما وصلت للباب سمعته يشهق بصوت عالي ربما كان يبكي ثم توقف فجأة

ارثر بصدمة:ماذاا؟و متى حدث هاذا؟

ميرنا :الان فقط لهذا اتيت و اخبرتك سيدي

ارثر:حسنا انتي اذهبي لعملك سوف اراه انا

ميرنا :حاضر سيدي

ذهب ارثر مسرعا لغرفة رين فتح الباب ليجد ذلك الصغير نائما في الارض ليحمله و يضعه في السرير

ارثر :رين رين بني استيقظ انا هنا

رين يفتح عينيه ببطئ :ابي انت هنا معي ؟

ارثر:نعم حبيبي

رين:هل سامحتني ابي ؟ارجوك سامحني

ارثر:سامحتك عزيزي لا تقلقني عليك هكذا .فهمت؟

رين:لقد سقطت نائما لانني تعبت  من البكاء

لينظر ارثر الى ذلك الوجه و تلك الشفاه المنتفخة من البكاء و خدوده محمرة جدا ليمسكه من فكه و يقبله قبلة عميقة ثم يعض له شفتيه ليخرج القليل من الدم فيلعقه ارثر و يتألم ذلك الصغير قليلا

ارثر:هذا هو عقابك لانك قبلت شخصا اخر غيري لا تفعلها مجددا،الالم الذي احسست به الان انا احسست به في قلبي اضعافا يا رين لهذا اقول لك لا تعدها حسنا ؟

رين و هو يعانق ارثر بقوة :انا اسف ابي لن اعيدها مجددا عاقبني مثلما تريد فقط لا تخاصمني

ارثر:لن اخاصمك ابدا ،اذا اليوم عيد ميلادك لا يزال لدي وقت لاتمنى لك عيدا سعيدا

رين :نعم

ارثر:عيد ميلاد سعيدا رين كل عام و انت معي و حتى لآخر يوم في حياتي

رين بوجه مبتسم :تقصد اخر يوم في حياتنا بابا

ليقبل ارثر رين من فمه ثم يسمح ليده بالتحرك لتمسك خصر الصغير فيقشعر جسم رين من يدي الاكبر الباردة ثم يتركها تذهب لضهره و يبدأ في تحسسه باصابعه حتى يصل لرقبته ليفصل القبلة و يمتص له رقبته و لا يترك علامات ثم نزل ببطئ لحلمتي الصغير تبدو صغيرة جدا و وردية فيلعقها قليلا و يمتصها

رين:آه ابي هاذا يدغدغ ههه توقف

ارثر :ممم هاذا جزء من العقاب و ايضا لماذا هاذا الجزء منك رطب جدا و طري انه رائع

رين يمسك رأس ارثر:اذا كان يعجبك فلتأخذه ابي انه ملكك ،انا افعل كل شيء من اجل بابا حبيبي لانه لطيف معي و يحبني

ارثر:اليوم انت في 14من عمرك عندما تبلغ 18سنة سنفعل اشياء جميلة ستعجبك جدا عزيزي الصغير

لينزل له ملابسه و يتسطح في السرير و يفتح ذراعيه يفهمه الآخر و ينام في حضنه و يعانقه

ارثر:كم احبك عزيزي

رين :و انا ايضا احبك بابا

ارثر:تصبح على خير

رين:احلاما سعيدة

BL || MY SEXY DADDY حيث تعيش القصص. اكتشف الآن