اسِتيقـضت صباحا
علي امِها التي تلـكزها، اوه لا هـَي لا تلكزها هي بلـَ تلكز
حيِـواني الاليِف
لا اعَرف لمـَادا امي تكرهه
انِـه لطيف بحق الرَب، انه كَـائن جميل و،َ و يمِـثلني هـل
يـفعل؟ نـَاه ايا كاَن
.
.
.
.
تاَخد التست وهـي تنضر الي امـِها
للتتـحدث ” اظِـنه وقت رِمـي، ذلك المِخلوق في القمـامه انا لم اِعد ارغب بـَه في منِزلي هاِيزل حـَقا “
نَـضرت لها وانا قدت
اخـتنق، انا قد ارَمي اي شخص من حياتَي الا حبيبَ قلبي عزيزي أُفومين
انـَه جزء مني نـضرت لها
وانا احِملق لها بنَضر تعني لا ” تَعرفـين انني قد اتَخلي عنكِ وأُفوُمين لا اليس كذلك؟ “
رِمت علي السِـكين
لاتجانبه، وانا انـضر لها وهي تصـرخ بغضـب طفيف انـَها
عاداتهِا ” لذلك سِـوف ارميه انا امـِك يا مغفـَله! “
أيـَا كـان انا لن ارميه
نضـرت لها ببتسِامه حلما لمحتَ هاتفها يِتصل وكـان دلك رِقم ابي ” سِوف نتـَحدث لاحقا الان التَهي بزوجكِ
امي الجمِيله انا ذاهـِبه الان “
سـحبت حقيبتي قبـَل
حتي ان تكِمل كلامها، وانا اخد اخِر شريحه تسـُت من
الطاوله مـَادا افعٓل
انا جائِعه بحق الجحيم
نـضرت الي لوِح التزلجَ الدي كان مرِمي تحت السقَيفه من سنِوات لن، اكِدب
ان قُِلت انني لم اشَتق
له بحَق الخَـلق ” لنِعيـد الايـام الخولـي، هاِيزل! “
سـحبت لوحـي
وانا ابـتسم نفَضت منه
الغباَر وخرجت بسِرعه الي الثَانويه اظَن انني لن اكُون صدَقات لانني لا امِلك نفس لذلك
.
.
.
كـانت هايِزل تجري
بلوح التزلج لتنـضر الي الساعه كانت تشير الي 7:30 ص
لتـبتسم لا يزال
هنالِـك متسع من الوقت علي
الساعه 8:00 تمـاما، اخدت اول منعطف علي سوِق المدينه لتغير الجُو
قبل ان تـدهب الي المدرسه
وهي تنَضر الي المحَالات التجاَرية، والنـاس الذين يتحركُون
.
.
.
.
فـي الجهه الاخـري
يتـحرك من سرَيره، بكِسل وهو يتنَضر الي ساَعه
تشير الي 7:30
دخِل الي الحمام ليستحم
وخَرج وهو يرتدي بذلته السوداء، التي تزِيده وسامه
ليتَحرك وهو
أنت تقرأ
jĸ || ℓ fυσиєɒ yσυ .
Cerita Pendekالــمَرة الاولي لرؤية عينيك .. والمرة الاولي لسمَاع صوتكِ .. والمرة الاولي لاستنشاق عبيركِ الزاكيِ .. والمرة الاولي لانتفاضِة قلبي في حَرم قلبِك، وأعترف انني قبَلهن .. لم أكن أمتلك عينا ولا أذنا ولا أنفا ولا قلبِا .. وإنما كانوا حواسا بلا إحساس؛...
