بارت3

72 13 8
                                    


من حسن الحظ أن الرجل قد تجاوز ووسان و ذهب ألى فتاة كانت ورائهم  قام وو بعض شفاه سان بقوى

" ياااه ما بك لماذا عضضتني "

" تستحق لماذا قبلتني "

" صحيح قبلتك لكنك بادلتني ما بك وو ومن ثمى واللعنة من جلب لك هذه الملابس خذ أرتدي هذه السترة"

"انت من جلبتهم و لا أريد سترتك سان لاتتصرف كأنك تعرفني و لا تتصرف كأننا مازلنا معا نحن انتهينا منذ سنوات "

أدار وو ضهره نية المغادره ليسأله سان " م ماذا حدث للطفل ه هل أنجبته ام أجهضته شد وو على قبضته وأستدار نية ضرب سان لكنه لم يفعل

وو وهو ينظر الى سان بشمئزاز " لا تستحق حتى الضرب  بأي حق تسأل عنه وأنت الذي قتلته"

غادر وو تارك سان بدهشة و حيرة من أمره لا يعرف مقصد وو ليتصل على أحد رجاله 

" انت أذهب ألى مشفى .. واعرف لي ما حدث  للمريض جونق وويونق عام .. بسرعة "

خرج سان للبحث عن وو لكن لم يجده وصل للمنزل على أمل  تواجده لكن لم يجده ذهب وو ليسير في شوارع المدينة بتعب و حزن يطغى عليه لا يعرف لماذا عادت الان شخصيته الضعيفة " هههه بكل جرأة يسئلني عنه وغد حقير كيف كنت أحمق وأحببت شخص مثله كليف كنت أعمى الى هذه الحد كيف "

أشترى وو الكحول و أخذ يشرب في الشارع بينما سان كان يتصل عليه لكن الاخر لا يجيب بسبب أن هاتفه وقع منه ليرد عليه شخص غريب 

" عذرا يبدو ان صاحب الهاتف قد أوقعه "

" اللعنة أين ذهب "

أغلق سان الخط و أخذ يبحث عن وو ليجد هيئته من بعيد جالس في الشارع و كحول بيده و هناك مجموعة شباب قد أقتربو منه 

" أوه أيها الجميل ألى تعرف من الخطر على وجه مثلك أن يثمل في الشارع ما رأيكم شباب أ نساعده على التسلية قليلا "

نظر أليهم وو وأقترب الشباب نية لمسه نزل سان من سيارته بغضب وقبل أن يصل لهم وجدهم واقعين على الار ض

وو وهو ينكث التراب عن ملابسه بعدما ضرب الشباب " أحذركم أيها المنحرفين الحمقا أن رايتكم مرة اخرى لن أقف عند ضربك بل أجعلكم تودعون الحياة "

سان " اللعنة لماذا يصبح أكثر فتنة عندما يكون ثمل صغيري متى أصبح قوي هكذا "

رفع وو ناظره لتتلاقة مع خاصة سان الذي تقدم أليه 


" أيقو انضرو من هنا تشوي سان حبي ألأاول و زوجي الاول و طليقي الاول وقاتل طفلي هنا ماذا تفعل "

أمسك سان بخصر وو ناطق " دعنا نذهب للمنزل انت ليس بوعيك الان "

دفعه وو عنه بقوى لينطق بغضب " أجل و اللعنة ليس بوعي ألانني لا أعرف لماذا أشارك الان المنزل و لماذا دخلت حياتي مرة أخرة ماذا تريد ان تسلبني بعد ألى يكفيك تدميري ل لقد أتيت لك ذالك اليوم وسعادة العالم كلها تملكتني أنت اول من خطر في بالي أن أشاركك سعادتي أنت ماذا فعلت شككت بي وأتهمتني بل خيانة ل لم يكفيك هذه لقد ضربتني هنا عدت مرات و قتلت طفلي ل لقد كان صغير ك حبت الارز لم يكن له ذنب كان سعادتي الوحيدة لماذا سلبته مني "

الحب من منظور سان|WOOSANحيث تعيش القصص. اكتشف الآن