فوت قبل القرأه وكومنت بعد القرأه
قرأه ممتعة
قدري قادني اليك 19
مرت الايام كانت هادئة عاد والد علي الذي صدم من زواج ابنه وبعد ان اوضح علي الامر وافق والده ورحب بورد الذي وقفت بوجه كيري والدتها وكلما تجاوزا عليها تتجاوز هي الاخرى وهذا ما اسعد علي حتى لا يقلق عليها من زوجة ابية...
في الجامعة
تسير بتأفف فاليوم لم تحظر صديقتها للجامعه وها هي تسير بمفردها للخارج توقفت بجانب بوابة الجامعة وهي تجد ذلك الادم يقف ومعه جيلي كما تلقبها وشاب آخر
تجاهلتة وتابعت سيرها
اوقفتها المدعوه جلي : ماذا هل نحن غير مرئين لكي ايتها الصغيرة
زينا بغيض: كلا رائيتكم لكن ليس لي شأن بكم هل اعرفكم...كلا لهذا عيب ان القي التحيه على اشخاص لا اعرفهم..
جلي بغيض : على ماذا مغرورة بنفسك لم تصبحي محامية بعد
زينا بأستفزاز: ولكن انا محامية لم يبقى شيء اما انتي افضلي تجرين خلف لا شيء مثل ادم وغيره قالتها وهي تنظر لأدم الذي يتابعها بهدوء ابتعدت عنهم بهدوء ووقفت بجانب الطريق تنتظر سيارة اجره شعرت بمن يمسك ذراعها ويجعل جسدها يصطدم بصدرة شهقت بصدمه وهي ترى انه لم يكن سوى ادم
زينا وهي تحاول التخلص من قبضته: هل جننت ادم ماذا تفعل اتركني
ادم بنفاذ صبر: ماذا تريدين مني بل لما ضهرتي في حياتي
زينا بدهشة: ماذا تقول انت ماذا سأريد منك ابتعد عني قالتها وهي تدفعه بحده ليتراجع للخلف
ادم بصدمة وسخرية: الست مريضة ارى انك ليس بك شيء اذا كنت استطعتي دفعي
زينا بغيض: اجل احسدني وادخلني بالمشفى بعينك حتى اموت وترتاح مني
اقترب منها دون وعي وهو يقول بصدق: رغم كرهي واستفزازي منك الا انني لا اريد موتك وهذا ما اكرهه بسببك اشعر انني شخص متناقض
نظرت له بهدوء وقلب متلهف للحظه تمنيت ان يخبرها ادم بحبه لها أنبت نفسها على تفكيرها وابتعدت عنه وهي تجد جلي وذلك الشاب ينادون لأدم
ابتعدت عنهم وهي تسير تؤنب نفسها لشعورها بالحزن بسبب ذلك الغوريلا متحجر القلب
مرت الايام سريعا
تقرب علي من ورد واصبح يكن الأعجاب لها وهي كذلك
يامن الذي يشاغب نور ويلمح لها باعجابه بها وهي كالغبية كل شيء تضن إنه يمرح
وادم الذي منذ آخر لقاء مع زينا لم يراها مره اخرى فهي حرصت على عدم روئيته حتى لو صدفة
في منزل علي
نزلت السلالم متجه الى المطبخ لتساعد حنان بتحظير الغداء فوالد زوجها مسافر منذ اسبوع من اجل العمل فهي لاحظت إنه محب العمل بشده دون ان يجلس في المنزل مده طويله ولن تلومة فمن يملك كتلك البغيضة زوجة سيهرب لا محالة، توقفت وهي تستمع لصوت زوجه ابيه لعلي التي تتحدث مع ابنتها بهدوء وغيظ تقدمت بهدوء وهي تستمع خلسة لزوجه ابيه وهي تقول صائحه: دائما ادعو ان لا يعود علي الى المنزل وان يموت باحد مهماته ولكنه بسبعه ارواح كلهم اخرجوه منها ويعود سالماً
أنت تقرأ
قدري قادني اليك للكاتبه sally jabbar
Romansaالروايه تحكي عن رجل يملك 4 فتياة كانت حالتهم متوسطه كان هو وزوجته يحبون بناتهم جدا فهم كل حياتهم شاء القدر ان تمرض احدى بناته لهذا ارهن منزله الى اشخاص لم يعلم اي سوء يملكون فهم ذئاب بشريه على الارض . ولكنه كان مضطر لذلك من اجل ابنته البالغه من العم...
