الروايه تحكي عن رجل يملك 4 فتياة كانت حالتهم متوسطه كان هو وزوجته يحبون بناتهم
جدا فهم كل حياتهم شاء القدر ان تمرض احدى بناته لهذا ارهن منزله الى اشخاص لم يعلم اي سوء يملكون فهم ذئاب بشريه على الارض
. ولكنه
كان مضطر لذلك من اجل ابنته البالغه من العم...
اعرف ان انا اتاخر بالنشر بس والله غصب عني انا مشغوله بالبيت وجاري كتابة ليس روايه وحده بل 6 روايات بنفس الوقت هم نور عيناي ربيع محته الذكريات نبض القلوب جحيم غضبه وقعت بحب زعيم الموت قدري قادني اليك اعتذر مره اخرى. علي التاخير واتمني التفاعل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بارت 9
مرت ايام سيدرا قد عملت في المشفى ونور عملت في الشركه.
اما زينا فبدائت تذهب للجامعه بعد ان قدم ادم اوراقها ولم تخلو ايامهم من الغيض
والاضطراب بينهم فهم لا يتحملون
بعضهم يلقبها بالصغيره وهي بالغوريلا ولكن ماذا سيحدث بينهم هل سيفضلو هكذا ام ستكون هناك نقطه في الحياة ستغير كل ذلك اما رنا الذي اصبحت سعيده بقرار جدها بزواجها من
يزن فهو حلم طفولتها الذي كانت تظن انه لن يتحقق ابدا فها هو يتحقق نعم حزنت لان هذا
قرار جدها لكنها تقسم انها ستجعله يعشقها بجنون ولم تعلم ان قلبه لا يسكنه غيرها منذ ان
كانت طفله اما حياة رفضت السكن مع الشباب وهي تملك بنات لهذا اخبرهم جلال ان يسكنو
في الملحق الذي هو عباره عن ثلاث غرف ومطبخ وحمام وصاله للضيوف وافقت حياة على
العيش بها وانتقلو اليها مع انها في نفس المنزل الا انهم احترمو رائي حياة
في المشفى كانت تسير بين المرضى باابتسامتها الجميله فمن يرى ابتسامتها الجميله
يقع بحبها كيف لا وهي سيدرا لديها جمال الروح. والجسد
ولم تعلم الذي حظر الى المشفى ل عمل وما ان رائاها فضل يتئملها بهيام فلم يكن هذا
سوي جسار وما ان التفتت وجدته ينظر لها تقدمت اليه وقالت بتوتر
سيدرا بتوتر من نظرته /سيد جسار اهلا بك
جسار بالطف /اهلا بكي هل كل شيئ بخير هنا
سيدرا باامتنان /شكرا كل شيئ بخير بفضلك وجدت عمل
جسار /لاتقولي ذلك انتي دكتوره وهذا عملك وانتي تستحقين ذلك
