يَابريد يجيبّلي عَيونك
رسَايل غافيّة بنصَ الظُرف
وانتَ تدري
مَن أُقرة عَينك انِشتل بِـ اول حُرف
بَيا مراية من الحُزن يَلتم شبابي
بَيا چفوف مَن الفرح يَتغنة بابي
بيا ظُفيرة اتلمَس إسمك بِـ الرَسايل
بيا سمَا اندَلك واجيّك؟
وارسَم عَيوني اعله كَد خصرك حمَام
ويا بَريد يوَدي شوگي
اليمَشي حافِي بسچة جام
لاتِجي بطُيفي وصَفتني
ولا يصَح طُارش يوديَلك سَلام
كَون اصدك ماتجينيّ
حتى الِم جفوف اديّة
البّقت تدِعي بكل إمام .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ايـــيام بحــواف زجاجية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
زهراء :- سمعت صوت سيارة طلعت بشكلي التعبان راسي يأذيني صوت ونينن بأذني نزل فتحت الباب دخل الكسندر السيارة وابتسمليِ أبتسمت أبتسامة تعبانة بنفاذ طاقة اريدو بس ينزل ويكولي خبر حلو هاي فترة زواجي المفروض أعيش أحلى أيامي بيها نزل وحضني ويجر النفس بتعب حجى
الكسندر :- زهورتي زهاري
زهراء :- حجيت بغصة ها الكسندر
الكسندر :- زهاري باوعيلي احجي بس مو تموعين وتوكعين
زهراء :- مو ناقصة عليك الله كافي
الكسندر :- تمام يروحي تعالي ادخلي للبيت شوف شكلج شصاير بي
زهراء :- مشيت الكسندر
الكسندر :- امري يروحي
زهراء :- شمس ... !
الكسندر :- شمس انتقلت الى رحمه الله
زهراء :- وكعت فقدت السيطرة على رجلية
الكسندر :- زهراء لج شحجيناا شحجينااا يا ربي شو شو يعيوني انتِ باوعيلي أفا عليج تبجين
زهراء :- شلون ما ابجي شنو شسوي لعد فهميني تدري شنو تعنيلي شمسسس !!!
الكسندر :- يي اعرف
زهراء :- اخخ كلبي الكسندر صدكني صدكنيي احساسي ما يخيب اتجاه شمس
صدكني مو هية الي ماتت مو هيةةة
الكسندر :- زهراء زهراء يروحي اهدي اهدي مصدكج والله مصدكجج جري نفسسس باوعيلي خلي عيونج بعيوني شو شو باوعيلي
زهراء :- رفعت راسي ايدي على كلبي عيوني صارن بعيون الكسندر خليت راسي على صدرة وصعدني الغرفة خلاني على فراشي وغطاني بعدو بملابسو الرسمية كعد يلعب بشعري وانا دموعي تنزل عشرة عشرة
الكسندر :- يروحي انتِ عسى انا ولا شمس اذا هاكد تبجين عليها
زهراء :- شبيك انجب انجب يلا شعندي غيرك انا
الكسندر :- ههــف هــف كلبي مو هيج على كيفج ويا
زهراء :- ابتسمت رغم التعب وغفيت
أنت تقرأ
الحب ألمنتضر
Ficção Geralانتضار الحب «««« يا زهرُ الطفولهِ في اليلِ بارٍد غٓصٓتُ بحُلمِ تٓوارى في الضٓلامُ أينُ أبتسامتكِ؟ أينُ عطرُ الوردِ أينٓ خٓيول تسيرُ على السلامِ ؟ يآ شٓوقٓ صبٓاي يا ليلُ ألأمانُ غابٓ السّنا وغابتُ أحلام الزمانِ لمٓا تغنتُ الرياحٓ في جنآحيِ ...
