السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخيرًا عدنا🙊
واحشتوووووني جدًا يا مانجاتي 🥭
_ده الاسم الجديد بدل سكاكر🤭_
مراجعة بسيطة للأحداث الماضية:
زكري اتباع في سوق العبيد وراح فصر امبراطورية صوب وهناك اتعرف على الامبراطورة ثريا وقالت له حاجه لغاية دلوقتي منعرفش ايه هي بالضبط بس أنا كنت بديكم شوية تلميحات عنها🤭اتعرفنا على ثريا وعرفنا انه مش اسمها الحقيقي وبالمناسبة اسمها اتذكر في الفصول السابقة وتقريبا كده هيتذكر في الفصل ده🙈
عقاب واه منه _بحبه الواد ده_
عرفنا انه بيدير مرتزقة الكيان وعرفنا انها تابعة لثريا كماناتعرفنا على ابن الملكة ثريا _ نسيت اسمه😂_
ماسة الجامدة بالمناسبة دي ليها رواية لوحدها هتنزل قريب بإذن الله ♥
وأخيرًا ظهرت شخصية جديدة ملقبة بالامبراطورة
واستدعت زكري لسبب معين هنعرفه في الفصل دهوالآن
قراءة ممتعة
***"ثريا"
استمر الهواء في مداعبة خُصلاتي الثائرة على وجهي، تارة يُعيق رؤيتي وتارة أخرى يسمح لي بمتابعة النظر من خلال النافذة، الصمت كان دائمًا لغة الليل ولكنه الليلة مُخيف.
في الحقيقة أصبح هدوء الليل مُخيفًا منذ أتيت لهذا القصر الدموي، كل لحظة تُحاك الخطط والمؤامرات، بلا ممل من الهزيمة أو احباط من الفشل!
قد يبدو ذلك رائعًا ولكنه مريب ومرعب لي، علي الاعتراف رغم أني أدركتُ كيف نسير الأمور وننسج الصراعات ببراعة إلا أنني لا أزال أخاف كلما غربت الشمس وساد الصمت..
أغمضت عيني استنشق الهواء البارد بينما عقلي يخلق لهم خططًا مضادة لمكرهم.
كم هم حمقى، أيظنون أن محاولة قلب الشعب علي ستوقفني؟!
بجدية!
ولكن إن كان هذا ما يردونه فليفعلوا، التفت لعقاب الواقف خلفي بينما يضع كفاه خلف ظهره، مبتسمة وأمرته قائلة:
_اتركهم يفعلون ما يردون ولكن راقب آخر التطورات وأخبرني بها.
_كما تأمرين.انحنى لها بينما يُجيبها باحترام، بعد ذلك نظر لها بجدية:
_ولكن..استدعوا زكري.
_ بهذه السرعة!
_لا أظنهم ابتلعوا الطعم بعد.. أشعر بأن..
_بأنهم يخدعونا.أكملت ما كان يود قوله بابتسامة ساخرة، اقتربت منه قليلًا وهمست له:
_وهذا هو المطلوب.ابتعدتُ عنه مبتسمة ثم صرفته بكف يدي وعدتُ ادراجي حيث كنت أقف قرب النافذة، مرت عدة دقائق ولكن لم يتحرك بدى وكأنه يُريد أن يخبرني بشيء ما؛ لذلك التفتُ له مرة أخرى وسألته:
_ ماذا هناك؟
أنت تقرأ
القيود المحطمة |Broken chains|
Tiểu thuyết Lịch sửلم أفكر لثانية واحدة ركلته أسفل بطنه فرمى الصخرة أرضًا وسقط على ركبتيه يتلوى من الألم، نظرت له وكل تفكيري أنه كان سيقتلني ويستبيح دمائي؛ تذكرت شقيقتي ووالدتي فليس لهم معيل سواي إن قُتلت على يداه فمن سيكون لهم معيل!، نظرت أرضًا ورأيتُ نفس الصخرة التي...