𝐓𝐇𝐄 𝐀𝐃𝐌𝐈𝐑𝐀𝐋||𝟐𝟖

4.9K 739 443
                                    

قبل البدأ الرجاء التعليق بين الفقرات والتصويت للفصل لكي استمر

الرجاء التهاون ان وجدت أخطاء املائية...

متبرية من ذنوبكم اللهم اني بلغت اللهم فشهد..

علقوا بين الفقرات وصوتوا للرواية عشان الفصل الجديد ينزل اسرع...

قراءة ممتعة
________________________________


قاد جونغكوك بأعلى سرعة نحو منزله لكي يصل لها
وصل بعد بضع دقائق فقط بسبب سرعته المفرطة

دخل للمنزل بقوة وصرخ

"ايميليا"

صعد السلالم والخدم ينظرون له،كانوا على وشك
الذهاب لكن دخوله بهذه الطريقة ارعبتهم،وارعبت
كيكا التي كانت تحادث حبيبها على الهاتف
فصلت الخط ولحق اخاها الذي
دخل لغرفة ايميليا يجسد جسدها

مرتمي بلا حول ولا قوة ارضاً
ركض له يلمس وجهها البارد يضربه بخفة

"ايميليا،ايميليا"

صرخ بإسمها عدت المرات لكن دون جدوى،دخلت
كيكا ورائة تضع يدها على فمها بصدمة،
مالذي حل بها لقد كانت بخير عندما تركتها

حمل جونغكوك ايميليا يركض بها نحو
سيارته،وضعها بالخلف وجلس هو بمقعد السائق
وصرخ بكيكا عندما لحقته للخارج

"ابقي مع سون،واياك اخبار والديها بشيء الان"

صعد سيارته يقود بسرعة
ثم فهم كل شيء الان،سبب مجيء آنجي
لمكتبه اليوم،لكي تلهيه
واللعنة كم هو غبي

بدأ بشتم نفسه يضرب المقود
بغضب ويصرخ

"سأقتلها سأقتلها"

امسك هاتفه من جيبه واتصل على رقم ما
ثم قال بصوت آمر لمن اجابه
وقد كان الكسندر مساعده

"حاصروا المطار الان،ان خرجت آنجي
من كوريا سأقطع رؤسكم"

اغلق فوراً الخط بوجه الكسندر واكمل
طريقه لاقرب مستشفى

كان الكسندر قد استقام من سريره المريح
بعد اتصال سيده،ارتدى ملابسه ثم خرج
يركب بسيارته واتصل على رجال الشرطة
واتصل بالجنرال سيونغ جون وطلب منه قوات عسكرية
لمحاصرة المطار

وصل الكسندر للمطار ووجد رجال الشرطة
والقوات العسكرية والتي اتى معها الجنرال
شخصياً

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 2 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

THE ADMIRALحيث تعيش القصص. اكتشف الآن