لِما أنَا؟

72 15 4
                                    

لا تَكثُرْ مَواعِدَنا... فإني أفتُقِدُ طعمَ اللقاءِ على اليَدينِ، وأرهَبُ أن تُقَطِّعنا عَناوِينُ الزَمانِ

 فإني أفتُقِدُ طعمَ اللقاءِ على اليَدينِ، وأرهَبُ أن تُقَطِّعنا عَناوِينُ الزَمانِ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

____

هل كان الأمر ممتعاً؟"

"مينقيو ألا تراه متصنماً و يبتسم كالأحمق؟ أتركه"

"اللعنة، أريد أن أعلم ما الذي حدث بينهما "

"سأجعله يتحدث"

"ااه !! لما صفعتني؟!"

"أيها الوغد ، نحن نحدثك منذ ساعة و لكنك لا تستمع لنا !"

"ماذا تريدان؟"

"ما الذي فعلتماه طوال فترة الإستراحة؟"

"اه .. لقد .. قبلته .. و لمسته لذا هو إنتصـ - "

"!! توقف"

"ماذا ألم تكن تريد أن تعلم؟"

"لـ .. لم أكن أعلم أنكما ستصلان إلى هذه المرحلة!"

"جيهيون أيها اللعين دعه يكمل !"

"هي إنها أمور خاصة بينهما لا يجب أن تعلم بها !"

"اوه حسناً حسناً! جونغكوكاه قل لي.. هل غضب منك؟"

"أجل، و لكنه كان في حالة لا تسمح له بإظهار غضبه لقد كان مثاراً كما تعلم"

"اوووه - لقد جعلته يثار "

"مينقيو، أشعر وكأنني أحلم لا أصدق بأنني فعلت ذلك له"

"أنت لا تحلم، و ستفعل له المزيد في المستقبل"

" مينقيو توقف عن إخباره بأمور كتلك تايهيونق ما الذي ستفعله إن تجنبك مرة أخرى غداً ؟"

"لا يهم، المهم أنني سأراه وأفعل ما يُملي علي قلبي به و هو لن يمنعني"

خرجت لأتمشى قليلاً خارج المبنى، لا زلتُ أفكر بما حدث بيننا .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 2 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

جناحُ القائِد | ت.كحيث تعيش القصص. اكتشف الآن