فجاءته اهداء بص**فعه قويه علي وجهه فتح عينيه علي اخرهما بصدمه من أثرها لتهتف هي : القلم ده علشان قبل ماتتهم حد بالكدب تاني تفتكره وتفكر قبلها الف مره
ومع اخر جمله تفوهت بهاانصرفت بثقه من امامه وهو تجمد كاتمثال من الشمع من مفجائته برد فعلها واحراجه أمام الجميع.........................................
هو ريان بيه يعرف أن حضرتك مخطوبة
بلاش خطيبك يعرف علاقتك باريان وموضوع مقابلاتكم والكلام إلى بيقعد للصبح دهانتفضت اهداء وهى تهتف باحتجاج: ايه علاقتكم دى مالك ياامل انا مش بعمل حاجة غلط والمفروض انك اول واحدة عارفه كده كويس وإذا كان على خطيبى الى فجأة كلكلم بتتكلموا عنه فا احنا بينا اتفاق أنه مبيدخلش فى اى حاجة تخص شغلى وهو قابل وموافق
امل : قابل وموافق طيب بالمرة وهو قابل كده يعرف أن حضرتك مش بتلبسى الدبلة علشان محدش يعرف انك مخطوبة وتمشى امورك وانك مش بتقولى ده غير لو عايزه تستخدمي اسمه واسم والده
أنت تقرأ
رواية : هاربة من اساطير الهوى بقلمي(رحاب دراز)
Romanceلو بتدورو علي بطله شخصيتها ضعيفة وملاك في هيئه بني ادم في هي مش كده للاسف لو عايزين بطل معقد وزير نساء وبيسحل البطلة قبل الاكل وبعده فااكيد اكيد ده مش ريان مفاجأة البطل بني ادم طبيعي 🤫🫣