🔥🔥🔥بارت 17🔥🔥🔥

1.7K 258 230
                                    

مرحبا بالجميع 💙💙
مرحبا بقارئاتي الجميلات
وتعليقاتكم الاجمل
صراحة انا كنت افكر بالاعتزال من الواتباد لانني بدأت بتحضير رواياتي الورقية يعني روايات سأستفيد منها حقا ....

لكن هناك الكثير من التعليقات الايجابية وكثير بنات ينتضروني بأحر من الجمر احبكم كلكم واحدة واحدة 🥹💜💜💜
قررت أنني سأعود للكتابة لكن اذا لم احصد اي تفاعل كبير كجهدي الكبير الذي ابذله لكتابة كل بارت
للأسف سأضطر لإيقاف الرواية ولن اكمل الأحداث إلا في الكتاب الورقي

ايضا بارت اليوم فيه شوي قلة ادب يعني فيه شوية قبلات لتحريك المشاعر ❤️‍🔥❤️‍🔥

قبل القراءة انزلوا تحت واضغطوا على النجمة حتى يرجع شوي تفاعل للرواية 🌹♥


💢💢ولا تنسوا التعليق بين الفقرات..... لأن شرط نشر البارت القادم 200 نجمة (فوت) و100 تعليق





































وصل آدم إلى ذلك المبنى الضخم اوقف سيارته الفاخرة ونزل منها معطيا المفتاح للحارس ليركنها
ثم استدار ناحية الباب الخلفي وفتحه الذي كانت وراءه فتاة مستلقية وعلى وجهها ابتسامة غبية... شعرها في حالة فوضى و فستانها مرتفع عن خصرها باختصار ملابسها الداخلية واضحة واستثارة ادم واضحة ايضا من المنظر المغري الذي حصل عليه الان بعد فتحه للباب

آدم مكلما نفسه: " صبرا يا ادم صبرا ستنال ما تريده قريبا ليس الان ليس الان اصبر قليلا "
اخذ نفسا عميقا مرة اخرى ثم زفره رافعا تلك الكارثة بوضعية العروس ثم اخرجها من السيارة وتوجه بها نحو شقته بينما هي كانت مسترخية وتضحك بسعادة
فاينا: " اسرع اسرع هيا هههههههههههه"
اغمض ادم عينيه بقلق: " هل قالوا لك انني حمار "

فاينا: " هياااااااااااااا اسرعععع!!!!!!!!!! "
نظر لها ادم مجددا وهي في وسط احضانه كالقطة الصغيرة ثم فجأة بدأ بالجري في الممر معها وهي تضحك بقوة وهو معها سعيد لانه في قرارة نفسه علم ان هذه الليلة ستكون فريدة ولن تكرر مجددا وبعد ساعات ستتحول مجددا الى سنفور غاضب

وعند وصوله فتح باب الشقة ثم توجه لغرفته

ماريا: " كيف سنذهب لهم اكيد عند رؤيته لنا سيعرف بإتحادنا ضدهم
بقت يوري تنظر لها بتركيز صامتة غارقة في التفكير

ماريا: " بسرعة!!!! "

عندما رأت ماريا انه لا جدوى من الكلام معها انتفضت ومشت بسرعة مغادرة إلا أنه أعاقتها يد يوري أو نقول ليلي لانها هي من تولت السيطرة أمسكت ليلي بيد ماريا بسرعة قبل مغادرتها بقوة آلمت يد ماريا

ليلي: " اتبعيني ولا تفعلي شيء ساذج يفسد كل خطتنا "

صمتت ماريا وعرفت أن زعيمتها جادة وأوامرها لا ترد
ماريا: " ما هي الخطة "

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 6 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Zifar and youri || زيفار ويوري حيث تعيش القصص. اكتشف الآن