LXXIII

6 2 0
                                    


وأنا بلف في الريلز ظهر قدامي مقطع لبنت كاتبة
God, don't let me forget my father's voice.
وكانت بتعيط وحزينة وباين أنها مفتقده والده وزعلانه

وأنا الجملة لوحدها سببتلي بانك أتاك عشان كل الي أفتكرته نبرة زعيق..

مهما حاولت مظنش هيجي اليوم الي هقدر أنسي وأسامح فيه أنا لما حد بيحرك أيده جنبي بخاف..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 2 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

هلوسات أخيرة.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن