between life and death ( بين الحياة و الموت)

part(2) طريق السفر

خفت الرياح قليلا ثم اختفى بلمحة عين اتى والدها ثم قال ماذا تفعلين؟ قالت اليزابيث لا شئ فقط اتامل المكان. قال الوالد حسنا الان علينا الرحيل قالت اليزابيث حسنا لنذهب. مشت مع والدها الى السيارة كانت فرصة ليتكلم مع ابنته قال اليزابيث اعلم انكي لا تريدين الشركة ولاكن لديكي شهادة عالية تستطيعين دخول اي عمل تريدينه اذا حقا لا تريدين الشركة فلاباس سوف اتفهم. قالت اليزابيث حقا ابي؟ هل استطيع دخول اي مجال ولن تمانع؟ قال الاب اذا كان عمل محترم و كبير ساوافق قالت اليزابيث شكرا ابي لن اخذلك اعدك. قال الاب لم تخذليني ابدا انا اثق بقرارك لا طالما اعتتي على النجاح انا اثق بك و فخور ايضا قالت اليزابيث شكرا ابي. احتضنته ثم و صلا الى السيارة. سارت السيارة مسافة قصيرة جدا و صلا الى المطار حيث كانت هناك طائرة خاصة تنتضرهم. حمل الخدم الحقائب ثم ذهبو الى الطائرة عندما وصلو الى الطائرة دخلو كانت طائرة فخمة على مستوى العائلة الراقي جلست اليزابيث و ايزابيل بجانبها و الام فانيسا جلست في المقعد الذي امامها و والدها بجانب والدتها. اقلعت الطائرة كانت اليزابيث مشغولة بلخاتم لم يكن ذهبي بل كان فضي و لاكن اذا كان فضة لما هو خفيف ربما هوة مزيف انتبهت ايزابيل ثم قالت اليزابيث اليزابيث هل انتي معي؟ قالت اليزابيث هم اجل اجل انا معكي. قالت ايزابيل ما قصتك مع هاذا الخاتم؟ قالت اليزابيث لا شئ اشتريته تذكار اليوم قالت ايزابيل من تخدعين؟ اي تذكار اولا انتي لا تهتمين لخواتم كهاذه ثانيا انتي ارتي ان تغادري من هنا بي اي وسيلة لا اعتقد انكي كنتي ستاخذين تذكار ليذكركي بل جو في لندن ثالثا حتى لو اشتريتي تذطار لن يكون خاتم فضي بل سيكون قلادة او فستان قالت اليزابيث انتي محقة قالت ايزابيل بلتاكيد انا محقة امضيت معكي اكثر من 18 سنة و اعرفكي جيدا و لان ما قصة هاذا الخاتم. قالت اليزابيث حسنا عندما نصل سوف اقول لكي اين وجته. بعد ساعة من الصمط قالت المضيفة التي في الطائرة الخاصة لقد وصلنا استعدو للهبوط و ارجو ربط حزام الامان. ربطو حزام الامان ثم هبط الطيار امسكت ايزابيل يد اليزابيث كانت ايزابيل تخاف عندما تقلع الطائرة و عندما تهبط لهاذا قالت اليزابيث لا تقلقي امسكت يدها بقوى ثم قالت مرة اخرى انا معكي. قالت ايزابيل اعرف. كانت اليزابيث تحب اختها كثيرا حتى انها تمضي كل ايام الاسبوع معها و لا تتركها الى عندما تذهب الى المكتبة فايزابيل كانت تمل من المكتبة كان هناك اشياء كثيرة مختلفة بين اليزابيث و ايزابيل فاليزابيث تحب القرائة و المدرسة و تحب الحر و تكره كثيرا البرد و ايزابيل تحب اجواء لندن الممطرة و تكره الحرارة تكره المدرسة و الدراسة و تحب الحفلات و لاكن اختها الكبرى اليزابيث كانت كل شئ لها كانت تمضي الوقت كله معها اذا استطاعت يذهبن للتسوق و للمطعم و حتى انهن مندمجات كثيرا معا لدرجة لاتوصف حتى ان اليزابيث وعدتها ان تموتا معا و تودفنا معا في حديقة كبيرة للزهور كانت اليزابيث تحبها كثيرا لدرجة كبيرة. هبطت الطيارة عند المطار لم يستطع الطيار ان ياخذهما الى المنزل لا يستطيع ان يطير في اجواء المدينة. نزلو اخذ الخدم الحقائب و كان هناك 7 حراس ليحمو العائلة و كانت هناك سيارة ليموزين ركبو بها ثم ذهب بهم السائق الى المنزل في منتصف الطريق قالت اليزابيث ابي قلت ان هناك شخص واحد يعيش هناك قال الاب اجل شخص واحد من دون عائلة او احد فقط هو يعيش بجانب المنزل و كما قالو لي هو رجل شاب من نفس مستوانا غني و يملك شركات حول العالم و لاكنه صغير جدا ليملك شركات و يدير امور الشركة فهوة اكبر من اليزابيث بي 2 او 3 فقط قالت ايزابيل لا باس شخص واحد و غني لاباس ان نعيش بجانبه و لاكن قلي ابي كم سنعيش في كاليفورنيا؟ قال الاب حسنا...... لنقل سنة.. او ربما 4 سنوات قالت ايزابيل و اليزابيث بصدمة 4 سنوات ماذا عن مدرستي و كلية اختي قال الاب حسنا اجرائات نقلكما انتهت قالت ايزابيل نقلتنا من دون ان تخبرني حتى؟ قالت اليزابيث حسنا لاباس معي بما ان كاليفورنيا حارة و يوجد بحر لا باس قال الاب شكرا اليزابيث و اجل ايزابيل نقلتكم لا تقلقي في الشتاء يصبح الجو في الليل جميل و مخيف سوف تحبيه اما في النهار فهوة مناسب اليزابيث اكثر قالت ايزابيل حسنا لا باس سوف احاول و لاكن ان لم تعجبني الحياة هناك سوف اقول و بكل صراحة حسنا قالت اليزابيث حسنا قال الاب حسنا. و صلو اخيرا الى المنزل نزلو من السيارة اتت الخادمات على الفور لاخذ الحقائب نضرت اليزابيث الى المنزل ثم نضرت الى جانب المنزل كان هناك منزل بحجم منزلهم فعرفت انه لجارهم الغني. اتى الشاب الذي كان يملك المنزل المجاور ليلقي التحية عندما راته نضرت اليه طويلا لانه كان نفس الشخص الذي راته قبل ان يخرجوا من لندن نضرت اليه اقترب منها بعد ان تعرف على والديها ثم ......(يتبع في البارت القادم اذا لم يحدث تفاعل لن اكمل مع تحياتي)