ch 3

449 18 7
                                    

انتے مفصولة عن الجامعه لمدة اسبوع ....اسبوع! تباً تباً لما؟! سالته والغضب يشعُ من عيني....بدون جدال قائلاً ذلك المدير هيا تعالي لتووقعے علے تلگ الاوراق....انتہیت من التوقیع وها انا اخرج من مكتب المدير وقد اقفلت جميع الابواب في وجهي!
هذه اول مرة في حياتي الدراسية انفصل عن الجامعه.... وها انا في طريقي رايت ايما اخذتها بين احضاني فانا بحاجه الى ذلك...
اهدي انورين لا بأس لا تقلقي انا معكي... اردفت بذلك لكي تخفف علي من الذي حدث
هيا لنذهب انورين فانتي بحاجه للراحة الان....اومت لها بصمت متجهين الى قصري
--------------------------
امي...عزيزتي لا تبكي فهذا كله لا يستحق البكاء فاحسنتي على ما فعلتيه بذلك اللعين ....لكني.... لا تقولي شيء اهدي...هداتني امي بحضنها الدافئ الذي جعلني اغطي في نومٍ عميق

--------------------------
،،،، صباح الخير انورين...قائلة ايما ذلك،،،،خير! من اين ياتي الخير فانا انفصلت عن الجامعه فسحقًا.... لم اكمل جملتي فاعترضت ايما بقول هيا يا فتاة لكي نفطر فوالدتك اجهزت الفطار وهي في انتظارنا
نهضت من على فراشي متجهة الى دورة المياه واقوم بروتيني اليومي؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
ها انتهيت.... اخذتني ايما متجهين الى الدور السفلي الى غرفة الطعام وها انا بداخله....... والمفاجاة التي لم كنت اتوقعها ابداً.....ألياس! نعم ان هو ألياس ركضت له وارتميت في عناق اخوه وصداقه نعم اخوه فهو اخي في الرضاعه! مع اني وحيدة امي وابي لكني امتلك اخ يكبرني عامً في الرضاعه...اجمل شيء في حياتي*_*
اشتقت لكي انورين! رددها قائلاً ونحن ما زلنا نعانق بعض اردفت له وانا ايضا،،،6 شهور لم اراك فيها يالك من احمق!
بل انتي حمقاء وليس انا!
ايما* كيف حالك يا فتاة؟ قائلاً ألياس ذلك لإيما اردفت هي :بخير وانت كيف حالك؟ لقد اشتقت لك.... وانا ايضاً بخير واشتقتُ لكي كثيرا فما زلتي جميلة كما انتي....
احمر وجه ايما خجلاً من قول الياس فهي حقاً جميلة...
قاطعت امي خجلها بقول: ً
هيا لكي نفطر سوف نقضي كل الوقت هكذا نرحب ببعض اردفت امي قائلة ذلك
حسناً امي هيا يا رفاق لنجلس.....حسناً
--------------------------
بعد انتهائنا من الفطار خرجت انا وألياس وايما الى حديقة منزلنا نتحدث ونضحك مستمتعين بالجو الرائع
بعد مرور ساعتين على ذلك استأذنت ايما لكي تذهب الى بيتها...اردفت لها حسناً ايما اعتني بنفسك عانقتها عناق خفيف واخذت طريقها متجهة الى منزلها
-----------------
انها رائعة* رائعة؟! قال الياس ذلك بينما انا تعجبت من قوله من هذه التي رائعة؟! انها ايما قائلاً ذلك
اوه اخي واقعاً في الحب وبمن بإيما! نعم انورين انا مغرم بها من اول مرة رأيتها معكي فانا معجب بطريقة كلامها شكلها مظهرها ابتسامتها فهي حقاً رائعة.......
اين انتي الان ايما؟ قائلة له ذلك يجب عليكي ان تكوني هنا ايما لكي تسمعي اخي الشاعر.... اصمتي انورين! اردف عليا بحدة....ما بك اهدا فانا امزح معك قلت له ذلك لكي لا يغضب علي
اقترب مني الياس فجلس مقابلاً لي قائلاً: انورين انا حقاً احب ايما يجب عليكي ان تساعديني لكي اعترف لها بذلك... لم يكمل جملته فقاطعته انا قائلة: انت الذي يجب ان تساعد نفسك بنفسك فانت قوي يجب عليك ان تعترف لها بمفردك...قاطعني: انورين لن افعل ذلك بمفردي فلماذا لا تساعديني انتي اختي... اردفت له حسناً حسناً ولكن بشرط... تعجب قائلاً ما هو الشرط.... ان لا تبتعد عني مرة اخرى وتكلس معنا في القصر...
حسناً موافق...وعد....اوعدك


Oh oh!
ايه رايكم؟؟؟ً

برائتے تُصاحبنے* مع عشقي الاول والاخير*ِحيث تعيش القصص. اكتشف الآن